زايو سيتي نت – بكوري عبد الجليل
في الصميم من البرامج القارة ببوابتكم الإلكترونية زايو سيتي نت , نرصد في كل حلقة أراء ناس زايو والضواحي في موضوع معين , حلقة اليوم نخصصها لرجل التعليم بين الامس واليوم , خصوصا وأننا بصدد الإعداد لحفل على شرف رجال التعليم من الزمن الجميل بمناسبة إطفاء الشمعة الثانية للموقع , ترى ماذا قال ناس زايو في الموضوع
osstad m3a htrmti lb3d asstda osstd dyl daba chno hamo hawa sa3t idfya waila jina nchofo tb9a lborjwzya homa rijal t3lim 3la 3akss al asstida walmo3limin al afdad jazhom alho khyrn kn 3ndhom rira 3la t3lim watrbya watkwin mahwaja ila dalik ljil min asstda atala alho 3omorahm warhima alho mn int9la ila 3fwih minhom
عمل رائع و الله انكم في المستوى المطلوب تابعوا عملكم جزاكم الله خيرا مزيدا من المواضيع من فضلكم حبذا لو كان البرنامج اسبوعي
Calmez-vous chers amis!
Pourquoi s’inquiéter ou se plaindre du niveau des élèves ? C’est la génération du (copier coller) . Ils trouveront bien des enseignants à leur mesure, si ce n’est déjà fait..
شكرا لكل من ساهم من قريب او بعيد في هذا البرنامج المفيد شكرا للاساتذة الكرام و الاخوان الاعزاء شكرا للاخ عبدالجليل بكووري و الاخ مصطفى الوردي تابعوا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا مناشدة للاخوان لكتابة التعليقات باللغة العربية الفصحى ثانيا الشكر موصول لزايو سيتي التي لا تكل عن النبش سواء في ما هو تاريخي أو اجتماعي أو تربوي…..أما فيما يخص الموضوع فهو مغامرة كبيرة ويصعب حتى على المتخصص الاحاطة به فما بالنا بغير المتخصص اللهم الااذا كنا نريد أخذ ارتسامات من باب الفضول فقط. و ما أريد أن اوجه اليه كذلك هو أن لكل زمن سلبياته وايجابياته وأن لكل مرحلة خصوصياتها لذلك فموضوع المقارنة في مثل هذه المواضيع عادة ما تكون صعبة…نسبية….غير محايدة لان هذا يتوقف على الذات المقارنة اذ يصعب على نفس الذات أن تتجرد من الذكريات والحنين للماضي والطفولة الجميلة الخالية من الهموم -الذات الطفلة- والذات والذات المسؤولة المثقلة – الذات الحاليةأتحدث هنا عن متغير العمر – هذا من جهة ومن جهة أخرىفان الحديث عن المقرانة الموضوعية هي من المستحيلات لأنه لا يمكن ان نحصل على مقارنة من نفس الذات وبنفس العمر سواء العمر المتقدم أوالعمرالمتأخر…………………………………………………………………………………………………………………………………..ب
tahiia harra i2abna2 zaio
السلام عليكم
فوارق التعليم بين الأمس واليوم
من يريد أن يدلوَ بدلوه في الحديث عن الفرق بين الأمس واليوم في المضمار التعليمي ككل، فعليه الخوض في جوانب متشعبة من المقارنات حتى يستخلص شيء ما من المفيد، فإما تقدما في هذا المحك أو تدهورا في ذاك،وحيث تتفاوت مقاييس التقدم والتدهور تلك، فإنه ليس عدلاً أن نظلم ذاك الزمن أو نمجد الزمن الحالي. ولكن كثير من الناس يجمعون على أنهم عاشوا أياماً زاهرة لا يرونها الآن بين الأجيال التي تلتهم. بينما تنقسم آراء الأجيال الحالية فيما إذا كانت الأطروحات التعليمية الماثلة أمامهم تمثل أرضاءً لطموحاتهم أم ينقصها شيء ما. والحقيقة واحدة … تمر بها الأجيال تعاقباً. وهي أن كلا الجيلين نقص منه شيء ما. وسنرى ماهية ذلك النقص في المقارنات التالية، ولنترك الحكم للقاريء حسب منطلق عقله.
أولاً : العلاقة بين الأباء والأبناء
اختلفت أساليب التربية مقارنةً بين ما نَعِم به الجيل القديم وما ينعم به الجيل الحالي. فقد كانت العلاقة بين الأب والإبن في العهود الماضية مبناة على الطاعة والإكبار للأب، وتنفيذ أوامره ولو كانت غير صائبة – لأن الإعتراض عليها يعد خروجا عن الأدب وانتقاصا لمكانة الأب، فيوبخ الإبن عقاباً له بما يفضي إلي وجوب قبول الأمر الواقع تأدبًا من منطلق تربية الآباء علي النهج الديني \” وأطيعوا أولي الأمر منكم\”
ثانيا : العلاقة بين الأبناء والمعلم
وللآن – بالنسبة للجيل الأول كانت ولم تزل وبعد أن تفرقت السبل بالجميع ، علاقة الطالب بالمعلم تتسم بالاحترام والتبجيل، وحتى تلك الرهبة التى كانت تمثلها هيئة المعلم – خلُقاً وأخلاقاً، تتماثل في أعين الرعيل الذي تتلمذعلى أياديهم، ليظل المعلم أولَى بالتقدير بعد الوالدين. لقد كان اختيار المعلم ليكون معلماً يخضع إلى معايير تُختصر في الأخلاق الفاضلة وحسن السيرة التي يزكيها ثلاثة من الأشخاص المعروفين ومن ذوي المكانة في المجتمع. وكانت الرغبة الأكيدة فالإنخراط في سلك التدريس هي الأساس في الاختيار وليست العشوائية في التوظيف لإمتهان التدريس مهنة لكسب العيش المحض. وتلك السمة لم تكن خافية على لجان الإختيار لتبيان المعلم الصالح من غيره، وتلك اللجان هي أيضا من نتاج المربين الفاضلين الحادبين على مكارم الأخلاق، الذين عملوا في الحقل التعليمي وجلهم من الذين تقاعدوا، وبالتالي هم أكثر حدباً على التعليم ليخلٍفوا من ورائهم من يحمل الراية بتفانٍ وإخلاص كما درجوا هم على ذلك.
ثالثا : العلاقة بين المعلم والآباء
من منطلق المفهوم السائد في استقامة ونزاهة المعلم، كان الآباء مطمئنون إلى مستقبل أبنائهم حتى أنه في حالة معاقبة الطالب في المدرسة لإهماله الدروس أو الحفظ أو لأي سبب آخر ،فقد يعاقب الطالب مرة أخرى في المنزل على هذا الإخفاق الذي يُعد في نظر الأب أو ولي الأمر، إنعكاسا لقصور التربية والمراقبة في المنزل. وبالتالي يكون العقاب مزدوجاً.
رابعاً : تقييم المعلم
بطريقة أو أخرى كان المعلم هو الذي يقيم نفسه وظيفياً أمام الجهات المعنية بالتعليم. فبالنتائج التي يحصل عليها الطلاب في مادة ما، تحت إشراف المعلم المختص تؤول المحصلة النهائية رصيدا للمعلم، مما يجعل البذل والتضحية لتحقيق الذات سبيلاً للإرتقاء بالأداء التعليمي، ويرتفع تلقائياً المستوى الدراسي للطلاب. وبالطبع– لا يتساوى مع الآخرين دونه في الرصيد يكافأ المعلم بترفيعه لينال دراسة وتدريباً أعلى سواءً بالابتعاث أو محليا حسب المتاح.
خامساً : التقصير في حق الأبناء
الملاهي الكثيرة – وكما هو الحال بالنسبة للجميع، باتت تشغل حيزا كبيرا من أوقات الفراغ في كل المجتمعات كالتلفزيون بفضائياته المتعددة والإنترنت بلا محدوديته وغيرهما من المشاغل المؤثرة بقوة هائلة في إقلال الطلاب من المذاكرة والتحصيل. ودور الآباء هنا هو مراقبة الأبناء وتوجيهه بتخصيص أوقات المذاكرة للتوفيق بين متطلبات النفس البشرية من الترفيه والواجبات المدرسية المفروضة عليهم على طريق المستقبل.
سادساً : المناهج
كانت المقررات القديمة ذات صبغة فريدة في التنوع المادي، مما يجعل الإقبال على الاستذكارمشوقاً. إذ لم يكن هناك تكليفاً فوق الطاقة للطلاب، ولم يتعمد واضعو المناهج في وضع مقررات بعيدة عن تناول قدرة العقل الاستيعابية لدى الطلاب. لقد كانت هناك مقررات بعينها تعطى لفصول دراسيه بعينها بدءا من مرحلة الأساس، وهكذا أيضا عند التدرج إلى فصلٍ تاليٍ. وباكتمال المرحلة الدراسية يكون الطالب قد استوعب تلك الجرعات لتعينه على ولوج مرحلة دراسية أعلى.
ودون الغلو (غير المبرر) في توسيع دائرة المقررات وتعمد الإكثار من الكتب المقررة تنتفي ظاهرة الخواء الفكري التي تطال الطالب المعاصر حاليا نتيجة لإرباكه الذي نجم عن كمية الكتب المخصصة لمادة واحدة في فصل دراسي واحد، لتثقل كاهله، فضلا عن معاناته اليومية صباحاً ومساءً في النقل و التنقل – أعني الجهد المبذول في حمل الحقيبة المدرسية التي تحفل بما هو غير مفيد من المقررات والوقت المهدر في التنقل من وإلى المدرسة.
ولابد من الإشادة بأولئك النفر الذين يضعون تلك المقررات ونقدر جهدهم المقدر، ونلتمس منهم الرأفة بالعقول اليانعة بغية غرس العلم وتحقيق الأهداف التعليمية، على نحو يجعل التحصيل ميسوراً لدى الطالب ليخرج بحصيلة من العلم راسخةً في ذهنه، وتعريب ما يمكن تعريبه وتغريب ما أمكن تغريبه.
منقول للنقاش والتحليل
السلام عليكم
ما وصل اليه التعليم حاليا في المغرب يتحمل مسؤوليته الكل من موقعه : الدولة لها مسؤولية كبرى في هذا الجانب سواء عن قصد او غير قصد ثم يأتي دور المدرسين و الاساتذة و الاسرة و المجتمع…
كما ان تلميذ اليوم يأخذ من خارج المدرسة أكثر من داخلها لذلك لم يعد المدرس يتبوأ موقعا مهما في ذهن المتعلم اوفي تربيته او في تنشئته كما في السابق…
Sujet Interessant ! donner la paroles aux professeurs etait une bonne idée ..
Faut que l’Etat trouve des solutions à ce problème dangereux qui menace l’avenir de ces êleves !! & Merci à tous les professeurs qui ont donnè leur point de vue sur ces problèmes .
à Bientôt
بسم الله ولا حول ولا قوة الا بالله
لا بد وانه الحائط الذي ستلتطم به رؤوس أولائك الحالمين بالتغيير الذي يعيشه المغرب ،حيث صدر عن معهد “اليونسكو” للإحصاءات تقريره التفصيلي والدي وضع المغرب في مرتبة متقدمة جدا من سلم التخلف .
ان المقاييس التي تحدد تدحرج النظام التعليمي الى الحضيض كثيرة ندكر منها
تعميم التعليم وتاخره نسبة 10 في المائة من الأطفال الذين بلغوا السن المخولة لهم للالتحاق بالتعليم الابتدائي لم يلتحقوا بالمدرسة .
معادلة امكانية الولوج للإناث والذكور بدون تمييز يظل المغرب في قائمة الدول التي تشهد اتساع الهوة بين الملتحقين بالمدرسة من الذكور والإناث، ويصنف إلى جانب كينيا ومالي والكامرون وجيبوتي والسودان وإثيوبيا في اللامساواة بين الجنسين
جودة التعليم وكفاءة رجالاتها اريد فقط ان اقف قليلا عند هده النقطة حتى أتماشى مع سياق الموضوع ،
هل المقارنة بين رجل تعليم الامس الذي لن يعود وخلفه اليوم الذي نحصد فيه الماضي والحاضر يمكن أن تكون موضوعية وبناءة ، خاصة واننا شعوب تحن دائما الى الماضي ،فنمجده عميانا ننسى سيئاته وتبعاته التي يجني ثمارها الحفدة الذين وضع بين أيديهم مستقبل هذه الأمة .
في المقابل لمذا الصقت هذه النظرة الدونية بمعلم اليوم , ما جرمه أن يجد نفسه أمام إرهاصات التغييرات المتلاحقة ، والتزاماته المعنوية اتجاه مجتمعه التقليدي الذي يطالبه بعصرنة النظم التربوية لتلائم رفاهية أبنائها وفي نفس الوقت عليه ان يبقى وفيا لسلفه من رجال التعليم ، فالفلقة والتحميلة والعصا لمن عصى تركت آثارا محفورة في ذاكرة الآباء ، وهذا الكم المفرط من التشكيك في قدرات الجيل الجديد تؤكد ان لهذه الحفريات من الذكريات اثر طيب !!!!!!
إن اولائك المدرسين من الأجيال السابقة لهم علينا فضل لا ينكره الا جاحد بحسناته وسيئاته ، ساهموا بعطاءاتهم التي كانت تتطلبها تلك المرحلة في سبيل إرساء لبنات مدرسة اليوم . ونحن نقف لهم وقفة اجلال وتقدير، وندعو لهم بالرحمة والمغفرة أحياء كانوا أم أموات .
لكن وفي المقابل كفى من التقليل من شأن اخواننا وأخواتنا ، رجال و نساء التعليم في هدا الزمان والمكان لا داعي لثقافة التجريح بل والسخرية من معلم اليوم . لقد وصلنا الى درجة التنكيت والتهكم ، نعم فجزء كبير من الدردشات و الحكاوي المتداولة حاليا في بلادنا تتناول المعلم كمادة دسمة لتسخر منه ، وتحط من قيمته. فكيف لهؤلاء ان يطالبوا بناءهم بالاحترام ان لم يستطيعوا أن يكونوا قدوة لهم ……..
احتراماتي ومحبتي للجميع
salam alikom……ta7ayiti ila sadik ban7issa wa 7asan bola7afa
تحية حارة لاستاذي سي حميدي
هنيئا لك زايو سيتي الحبيب بهذا التألق الكبير الذي لم تشهده هذه المدينة من قبل، و هنيئا لنا أيضا بكم يا من علمتمونا حرفا…و ياله من حرف ( فهم الفاهم).
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
شكرا زايو سيتي
لـقـد تـم حـذف نـصـف الـتـعليـق الـذي ذكـرت فـيـه رأيـي الـشـخـصـي . مـا هـذا يـا زايـوسـيـتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لـا مـشـكـلـة فـي الـأمـر، لـكـن إنـتـظـر ردة فـعـلـي….
سـلـام
min dahaya atta3lim
bad2an min abdelkarim ila allal alfasi
wakattali
9 sanawat mina addirasa bidoni tikrar
ta3allamto kollo mahowa 3adi addarb attarh alkitaba ila…. .
lakina siasato dalika alwa9t 3adam wloj alkatir mina attalaba ila aljami3at idan 3ara9il fi attari9 tzid sway3 matalan (3lach dak charh likan idirolna fdaro makaidiroch fl9ism????)
idan 3adam addamir
LAW TORJIMAT KOTOB ATTA3LIM ALMAGHRIBIA ILA LOGHA OKHRA wa a3taynaha li wizaratin mina adowal al europea aw al2amriquia ….la staghrabo 3alina.
kholasat al9awl
O S T A D O N BILA MO9ARAR M O 9 A R R A R BIDON OSTAD
WANATAMANA ALKHAYR LI JAMI3I ATTALAMID wa al2asatida wa li jami3 almas2olin 3an hada acha2n al3adim
La politique au Maroc ne veut pas changer, elle veut fabriquer des personnes qui peuvent être gouvernées facilement. Ces personnes ne doivent pas être à la hauteur de comprendre, de critiquer, de discuter les sujets poilitiques et de se participer au changement necessaire pour développper l´enseignement au Maroc.
Tout ce que vous racontez concernant les sujets de l´enseignement ne peut être réalisé que si le peuple et le gouvernement aura le droit à la liberté d´opinion et de changement.
L’initiative de Mr Abdeljalil Bakouri et son intérêt pour un problème national sont à encourager.
La démarche comparative retenue est pertinente même si des études sur l’intelligence des enfants, durant une tranche de temps déterminée , font défaut au Maroc
Les différents points de vue convergent vers le même constat: La faillite de l’enseignement.
Au début, c’est l’élaboration des programmes qui est mise à l’index : une conception au sommet et une exécution à la base. d’où l’écart entre le niveau réel et le niveau théorique. Pour le cas d’espèce, la libéralisation des supports a épousé la démarche officielle tant décriée. La structure interne se veut réflexive, une aberration, quand elle s’adresse à un marocain de huit ans et la structure externe, un agrégat de difficultés avec toutefois un semblant de progression. Le futur proche et le passé récent sont abordés en 4e année, ils sont escamotés en 5e année pour être repris en 6è année avec une probabilité de 9/10 de les voir le jour de l’examen régional.
Ensuite c’est un survol nostalgique de l’histoire de l’enseignement depuis ce qui est appelé “l’âge d’or de l’enseignement” avec les deux grands piliers A. BOUKMAKH et H. TRANCHART jusqu’à la nécessité de procéder aujourd’hui à un diagnostic général, de prescrire la conduite à tenir pour sauver un système en déliquescence avancée. l’opposition est radicale, avant l’école s’intéressait aux trois opérations de base: la lecture, l’écriture et le calcul, aujourd’hui, elle s’est fixée pour objectif de développer toutes les capacités de l’enfant pour l’envoyer à la fin droit dans le mur.
par la suite c’est la désertion de l’école publique et la ruée vers le privé, le partage des responsabilités, la perte de l’aura , l’introduction des nouvelles technologies.
Qui est responsable de cette catastrophe? Quel est l’apport des différents ministres qui se sont succédé à la tête du ministère?
Merci Jamal Hamidi, j’ai été vraiment ravi de t’entendre et de te voir aussi.
ehya mas3oda sokti hsan matahadrich raha ralba3lik chalha hhhhhhhhhhhhhhhhhhh
hhhhhhh galk ta3lim . ou li kayhdar 3la ta3lim kidayar . akhoya kamal khlik gher f tbal3it l pc achdak chi ta3lim
chokran zaiocity. mawdo3 fi samim
mazian walakin fkadna kol alamal fdik lablad halian chkran.