عبدالله الوردي -زايو سيتي
من أجل التعبئة والتلاحم دعا المجلس المحلي لدعم حركة 20 فبراير بزايو الى عقد لقاء مفتوح مع شباب زايو والاطارات والفعاليات مساء يومه الجمعة 25 مارس 2011 ابتداء من الساعة السابعة بمقر الكونفدرالية الديمقراطية للشغل في موضوع : حركة 20 فبراير المطالب والرهانات .
وقد استهل هذا اللقاء المفتوح الأستاذ ابراهيم العبدلاوي بكلمة ترحيبية للحضور باسم المجلس المحلي لدعم حركة 20 فبراير بزايو ، لتليها دعوته كل الاطارات الحقوقية والسياسية والنقابية والمدنية والشبيبية والنسائية الى الالتحاق بالمجلس المحلي لدعم حركة 20 فبراير والالتفاف على مطالب الساكنة بما فيها الصحة والشغل والسكن وايلاء الاهتمام للمؤسسات التعليمية على المستوى المحلي والمال العام والعيش الكريم تقديرا للمرحلة التاريخية والظرفية المواتية لتحقيق الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، كما أشاد بالاحتجاجات المستمرة والمتواصلة التي تشهدها مختلف ربوع المملكة سواء تعلق الامر بقطاع التعليم وقطاع البريد والقطاع التلاميذي في مستوييه الاعدادي والثانوي .
هذا وقد حث في معرض مداخلته الجهات المسؤولة محليا بضرورة ايجاد حل لاشكالية الباعة المتجولين في الأحياء الشعبية وأدرج بالمناسبة الصراع الدائر حاليا بين ساكنة حي السوق والباعة المتجولين ، كما طالب بضرورة مساءلة ومحاسبة المتورطين في أعمال العنف ضد حركة 20 فبراير على المستوى الوطني ، واعتبر أن الاصلاحات الحالية بالمغرب مطالبة باشراك الارادة الشعبية في جميع محطاتها .
ليختم مداخلته بتهنئة سكان مدينة زايو على انتصار الحكمة والشجاعة الباسلة في التنظيم والتعبئة ، وكذاالتنويه بالحضور الوازن الذي جسدته الساكنة المحلية بمختلف شرائحها في المسيرة الشعبية السلمية ليوم الأحد 20 مارس.
هل تضن أن فعليات وهيأت المدينة ستتبعك وأنت …………
galik koun lkhoukh ydawi koun dawa raso
لقد خرجت الحركة الأمازيغية من المجلس وتركت الباب مفتوحا للإنتهازيين لكي يتحدثوا بإسمنا . أنا أطالب الحركة الأمازيغية بالعودة للمجلس ومحاولة تغيير هاته الوجوه البائسة .
يا عبدلاوي مكانك ليس بين الشباب بل يجب أن تلتحق بمحل عملك فكيف يعقل لموضف شبح يتقاضى أتعابه بدون إلتحاقه بمقر عمله أن يتحدث عن الديمقراطية
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ما بقا غي انتاا براهيم ريانت حركة 20 فبراير اسدي باز في ما مشتي جايب راسك ف الحمق ا كاتاهدر على المضفين الشباح ا انت موضف جن ماش شبح اوا سدي باز دبا ين ولت انت ف 20 فبراير مابقاتش عندا مصداقية
لم نعد نسميها حركة 20 فبراير بزايو وانما الكونفدرالية الديمقراطية للشغل حشومة عليكم خليو الشباب وباركا من الاحتكار …………..
على الأقل الكدش تقف بجانب كل الشرائح الاجتماعية و أبوابها مفتوحة في وجه الجميع وخصوصا خصومها الذين يطبلون و يزمرون و الشباب المثقف و الواعي يعرف أين يطأ و أين يتجه بدون اغراء أو وعود أو سخط الوالدين،كما يفعل البعض عندما يضيق بهم الأمر يعتقدون أن لجوءهم لأولياء و آباء هؤلاء الشباب سيتمكنون من ايقاف توجهاتهم.الكل سئم من سياسة التسويف ،بالله عليكم متى تفتح ابواب حزب النجاة هنا في زايو؟حتى الشخص الذي لا يعلم بتاريخ الاستحقاقات بمجرد ما يلاحظ المقهى المجاورة لمقر الحزب مملوء على آخره والسيارات الفخمة مرابطة هناك يبدأ ب……….بخلاف الكدش تتواصل بشكل يومي مع الجماهير ،الشباب يطالب بمحاربة الفساد و المفسدين لذا فان هذا الشباب يرى في الكدش الدعم المعنوي الذي ينعدم عند الطرف الآخر والذي يضم بينه مناضلين انتهازيين و وصوليين سينكشف أمرهم قريبا.
اريد ان اقول للسيد فيزيتور عندما تحدثت عن الكدش كنت صائبا وموضوعيا لانك مؤمن بمبادئ هذا التنظيم لكن عندما تحدثت عن حزب النجاة فانه لا يوجد حزب في زايو بهذا الاسم فان كان القصد من كلامك حزب الاستقلال فقد احسنت وصفه لانه حزب ينجي الكثير من الناس من حقدك وحسدك ومن خلال كلامك فانك تعترف بشعبيته وكثرة منخرطيه وذلك عندما قلت مملوة عن اخره .اما قضية التواصل فان كل اعضاء الفرع يقومون بهذه المهمة سواء في الحزب اوفي البلدية او في السوق او في الاحياء فهم لا يرتاح لهم بال حتى يقومون بواجبهم سواء التضامني اوالاجتماعي خطأهم الوحيد هو انهم يشتغلون بدون دعاية ولا اشهار ايمانا منهم بان الذي سوف يجازيهم هو الله سبحانه وتعالى
merci brahim zaio avec vous contine
العبدلاوي ابراهم مناضل اناحضرت معه في جلسة الحوار مع المندوب الصحةعند الباشوة دفاعه عن المواطنين يختلف كثيرا عن خطاب ممثلي البرلمان هو من يحمل صفة لمناضل العنيد وزايو يعرف رجاله ويعرف الانذال وهاهي اوراق التوة تسقط مهلا ياعصاباة تقتاة على آلام سكان مدينة زايو
يس العيب في ك.د.ش ولكن العيب في من مثلها بزايو نحن لسنا ضد النقابة كتنظيم ولككتا حينما نسمع باسناد المسؤولية لاشخاص نراهم من ارذل خلق الله فهنا نستغرب انا لا اشك في مصداقية بعض الاخوة المناضلين داخل نقابتكم : …. مثلا كما انه يستحيل ان اجلس على طاولة واحدة مع ……………. وكانكم لا تعيشون في هذه المدينة اخرجوا الى الشارع لااستطلاع راي بسيط لمعرة مكانة هؤلاء داخل المجتمع وكيف كسبوا هذه الشهرة – حشومة الشرفاء يرجعو اللور والمرزقة تزيدوهم الكدام –
السياسة رياضة فكرية لا وجود للكراهية و الحسد داخلها؛والواقع يثبت ذلك ،يمكن التحالف معك وفق برنامج مشترك و يمكن العكس،أما عن النجاة فلاأعتقد أنه يحمل رسالة صادقة و مجردة؛الدليل واضح الشباب كله غير مقتنع بالأداء الحسن و الا لماذا هذا الصمت؟أليس لمناضليه حق الرد ولو ببيانات محلية،وماذا لديهم لتبرير موقفهم أمام هذا السخط ليس فقط الذكوري بل حتى النسوي و بدون زغاريد.أتمنى صادقا أن يعمل هذا الحزب و بشكل جماعي؛ أن يكون بجانب الجميع بدون انتقاء أو تمييز،أشاطر الرأي أن أعضاءه يشتغلون في الخفاء و بدون دعاية حيث استطاعوا الاستفادة بقطع أرضية من جميع التجزئات السكنية و لم يعاضرهم أحد أو يحسدهم على هذه الغنائم،لذا من باب الفضيلة ان يعلنون جهرا أنهم شبعوا و لم لا.الشجاعة تكمن في اتخاذ القرار الصائب وفقا لطلبات و طموحات الشباب الذي غالبيته لها مستوى ثقافي جد مميزومواقف جريئة في التعبيرعن آرائها وفي واضحة النهار.
أما عن اعترافي بالكم العددي لمنخرطيه لا أعتبره معيارا بقدرمايهم الكيفية التي يشتغلون بها كم من منخرط رفع عنه القلم وكم من وافد جديد تم اغراؤه ،انه واقع يجب أن نقربه؛أظن أن بعض هذه المعطيات لا تفيد على اني أحقد أو أحسد حزب الاستقلال والعدالة الاجتماعية ،رغم أن العدالة الاجتماعية صعبة المنال.
إذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فأبشروبخرابهـــــــا فكيف للكدش أن تدافع عن غير الطبقة الشغيلة و كيف…………. أن يصبح مناظل اللعنة عن من سولة له نفسه أنه يمثل شباب هذه المدينة العريقة ، كفى من تزييف الحـــقائق و إستغلال الضروف لاوجود لشباب 20فبرايرالحقيقيين بمدينة زايو كل ماهناك حركة طلابية تدافع عن حقها في الشغل وجدة الفرصة المواتية لإقحــــام بعض البزاويييييييييز فى وقفاتها الإحتجاجية والله هذا عيب وعــــــــار
الى الاستاد العبدلاوي الحترم رئيس المجلس المحلي
ان سكان مدينة زايو وهم يتطلعون الى غد مشرق كله امال في عيش حياة جديدة وهم يطلبون من سيادتكم اقتحام المجلس البلدي وطرد المتكب المسير الحالي للبلدية ولكي تسيرروا شؤون المواطنين الى حين الاعلان عن انتخابات مبكرة للمجالس المحلية وكن على يقين انكم ستكونون الرئيس على هاده البلدية ان شاء الله امين يا رب العالمين والسلام
إلى سعيد صاحب المقال رقم : 8 أحييك لأنني عندما قرأت مقال فيزيتور وهو مقال العبدلاوي بدون شك أردت أن أجيبه ولكن الرد الذي كان من عندك هو نفسه الذي كنت أنوي أن أجيبه به .تحية استقلالية من صميم القلب وأنا عرفتك من خلال تعبيرك ولكن تجنبا لمعرفة إسمك عند الغير قررت الاحتفاظ به .
الى الامام الاستاد العبدلاوي اللي كيزايد عليك معروفين هم بلطجية الطيبي وعبيده نعرفك في الساحة فيلسوفا جريئا وصاحب مبدا رسيرالى الامام
نقول تحية خالصة لا تحية استقلالية، عمن أنت مستقل وجوابك فيه تبعية.لو لم يكن الفيلسوف عبد اللاوي متمكنا من نفسه ومن مستواه الأكاديمي و بشهادة جميع رجالات التعليم الشرفاء والتلاميذ لما حاربوه أولائك الذين يجهدون في نشر الأمية في صفوفنا،لا تظن أننا غافلون عما يحاك ضد أخينا وصديقنا الفيلسوف.لماذا كل هذه الهجمات والوشايات الكاذبة تفبرك على شخص وحيد استطاع فرض وجوده على الساحة،تحية استقلالية تستدعي شهادة الحق.إني واثق أن الأستاذ ابراهيم غير مكثرت لهذه التعليقات الجوفء،تعرف لماذا ؟لأنه شفاف والكل هنا يعرف خطه النضالي الذي رسمه لنفسه بكامل الاستقلالــــــية و بدون تبعية.
إلى visiteur :
كل واحد إلا وتابع لشخص هذا العبدلاوي لمن يخدم أوراقه الالنتخابية أليس لـ ك.د.ش. ومن ثم مباشرة إلى الحزب الوطني الاتحادي ، باركا من الكذوب على عباد الله وتقول لي أستاذ من أين هو أستاذ هو موظف بجماعة حاسي بركان أقليل الفهامة ولكن راها جايا الانتخابات وغدي يلقا راسو بوحدو ذايرين بيه سوى اصحابو ، العدل والإحسان غادي يدخل سوق راسو الأحزاب التي تدعمه في قضية 20 فبراير غادي تمشي تخدم الأجندة ديالها في الانتخابات إيوا ذيك الساعة أراك الفراجة .
عاش الاستاد العبدلاوي الى الامام حتى تنحي الطيبي ومن معه
تحية لكل المتدخلين على اختلاف اهوائهم وانتماءاتهم وان كنت اعتقد ان الكثير لا انتماء له بل مجرد تابع .
للتاريخ قرات الكثي من القدح في حق السيد العبدلاوي وكثيرا ما نعتوه بالشبح وانه يتقاضى الحوالة من اموال الشعب
اؤكد للجميع – وبامكان كل من شك في هذا الكلام التاكيد من المصادر وله ذلك _ ان العبدلاوي بدون حوالة منذ الانتخابات السابقة التي شن فيها حربا ضروسا ضد رئيس البلدية وهي حملة انتخابية مشروعة اذ ان هذا الرئيس اتهمه هو كذلك بالحمق ونعته باوصاف ما كنت اعتقد انها ستصدر عن مثل هذا الرجل ذي التجربة الطويلة في السياسة والتسيير .
ان العبدلاوي له من الشجاعة الكبيرة على المواجهة قد يفتقدها الكثير منا
ان العبدلاوي هو من ينتصر للمضلومين والمقهورين في زايو اكثر من غيره
لذلك اريد التاكيد ان الوضع الحالي واقصد الجانب المادي اساسا وان كان يتعفف ولا يمد يده لاحد المسؤول عنه هو رئيس المجلس البلدي الذي استغل نفوذه كبرلماني وضغط على النائب الاقليمي للاستغناء عنه لانه الوحيد الذي بامكانه ان ينتج تلاميذ قادرين على المواجهة مسلحين بالفكر النقدي وهو المشروع الفكري الذي يهدد الحزب المسيطر صاحب الاعلبية داخل المجلس وغليه فالحل الوحيد هو قطع راس الافعى ولكن العبدلاوي اعتقد جازما ان له اكثر من راس كلما قطعت رلسا خرج راسا اخر والان زايو قد تصبح عبدلاويات هذا رايي المتواضع والله اعلم
شكرا للأخ المناضل على استعماله عبارات القذف رغم أن المناضل الحقيقي يتجرد من كل الأساليب المشينة ،أحيلك أخي المناضل بالوكالة على الاعتراف الصريح الصادر عن عضو بارز من حزب الاستقلال الأخ بزعين ومشهود له بالصراحة أن حزبه فعلا ارتكب أخطاء واستشهد بقوله خير الخطائين التوابون؛فيما يتعلق بالاستاذ عبد اللاوي فعلا إنه موظف بالجماعة التي ذكرتها و ما العيب أن يضحي في سبيل نشر العلم والمعرفة في صفوفنا؟العيب الذي كان عليك ذكره سيدي الفاضل ان كان يستغل تفرغهأ لقضاء مآربه دون آداء الرسالة التي كلف بها.شيء آخر لما هذه الغوغاء والفوضى على هذا الشخص لولم يكن أستاذا فعليا؟من كان السبب في ايقاف راتبه؟بالطبع أولائك الذين يدعون العدالة الاجتماعية.أخي المناضل عد الى ضميرك وتحكم فيه إن كنت فعلا مناضلا ولا تكن ضد التيار ،الشباب كله ثائر وغير راض على الفساد المتفشي وسببه المفسدون وليس الأستاذ ابراهيم لأن كل المدن و كل القرى فيها ابراهيمات وعبد اللاويات و لا يخدمون أية أجندات و لا تهمهم الانتخابات كما تزعم،ما رأيك في أكبر مناضل ومباشرة على قناة رسمية يقر بوجود فساد؟ابراهيم تابع لفكره وقناعته و استطاع نجمه أن يسطع عاليا وأنا على يقين ليس له أية علاقة بالانتخابات طالما أن العملية يشرف عليها حزبك السلطوي،شاهد الفيديوهات لدورات المجلس واستنتج الطريقة التي تواجه بها أحزاب المعارضة.هذا يدل على أن كل من خالف رأي هذا الحزب فهو ابراهيمي،سبحان الله ابراهيم أربك الجميع.أقول لك الموطنين يتطلعون إلى غد أفضل لا تهمهم الكراسي .حيث أن هاجس الانتخابات هو الذي جعلنا متأخرين ونسينا الأهم لا برامج ولا انجازات حقيقية تنتظر من هؤلاء المتخبون لفائدتنا .كم من منتخب أصبح غنيا في ظرف قياسي جد وجيز؛ أتنكر هذا؟بالعودة إلى موضوع ابراهيم لم تنكر أن السيد ابراهيم كان يدرس مادة الفلسفة وبامتياز؟ما الفرق بين أستاذ وموظف تابع لجماعة حاسي بركان ؟ألم يخضعان لنظام الوظيفة العمومية؟انا في رأيي ابراهيم يستحق ان يكون الاثنين،على الأقل ليس كؤلائك الموظفون الذين لا يقومون بشيء ما عدا استفادتهم بهواتف نقالة للقيام بمهام يعلمها الله؛ابراهيم اطار نجاه الله من آداء هذا الدور.أنصحك أخي المناضل ان كنت حقا مناضل بالابتعاد عن فكرة الانتخابات .