بسم الله الرحمن الرحيم
التمس مني تلاميذ القسم بقضهم و قضيضهم أن أأجل إجراء الفرض الكتابي المحروس إلى ما بعد نهاية عطلة نهاية السنة الميلادية ، و قد كانت حججهم المسوقة تروم إقناعي ، و قد أعرت لما يقولون عقلي و مسمعي، ضاربين على أوتار حساسة لثنيي عن قراري و ردعي، كخلودي إلى الراحة خلال العطلة دون إرهاق نفسي بالتصحيح، و الاستمتاع بالنوم الطويل و المريح،
هذا فضلا عن تفرغهم خلالها لمراجعة دروسهم، و التخلص بفضل ذلك من اضطرابهم و وساوسهم ، حتى يحققوا نتائج مرضية، تكون إلى النجاح مفضية.
فاستجبت بطيب خاطر لطلبهم ، آملاً أن يكون تأخيره سبباً لتحقيق مآربهم .
و نبهتم أن يوم إجراء هذا الفرض الكتابي سيتزامن مع اليوم الأول أو الثاني من شهر رمضان الكريم . فاغتبط الجميع بمقدم هذا الشهر المبارك ، رافعين أكف الضراعة إلى المولى عز وجل أن يعينهم و يقوي عزائمهم و يثبت أقدامهم و يوفقهم في عملهم . و لم أجد بداَ بعد سماع هذا الدعاء من طمأنتهم و التخفيف من روعهم بتأكيدي أن هذا الفرض سيكون سهلاً و مرتبطاً بما درسوه ، فلا خوف عليهـم و لا هم يحزنون .
و لما جاء اليوم الموعود ، يوم إجراء الفرض الكتابي المنتظر،في صباح خيم عليه الزمهرير ، و استبد به القُــّر ، وجدت التلاميذ متكدسين أمام باب القسم كأنهم يطاردون برودة هذا الصباح الشتوي، مصفرة وجوه بعضهم كأنهم مكدودون من السقم ،و آخرين يتثاءبون كأنهم لم يغمض لهم جفن و لم ينم ، و بعد تحيتهم ،رجوت لهم صياماً مباركاً و مقبولا عند الله تعالى ، إذ كان أول يوم من شهر رمضان الفضيل ، فتحت باب القسم فدخل الجميع دفعة واحدة باحثين عن الأماكن الأثيرة لديهم ، و بعد أن أمرت التلاميذ بوضع كل مايثير الشبهات أسفل السبورة ، من كتب و دفاتر… ، و تحذيرهم من مغبة الغش ، لأن سهامي في المراقبة لا تطيش ، فالسهم يستقيم حين يراش ، وزعت عليهم الفرض الكتابي، فساد صمت كدت من هوله أتوهم أنني بمفردي داخل القسم ، و وددت لو أن تلميذا يسألني عن أمر لم يفهمه في الفرض لتبديد وحشة القســـــــــــم و صمته المخيف ، لكن ذلك لم يحدث و لم يقع، و طفقت أنازع من أهوائي ما أنازع، وحيد أنا في فضاء ولا للهمس سامع ، و بعد مضي نصف ســــــــاعة شاهدت تلميذاً يرفع أصبعه مستأذنا بالخروج ، فسمحت له ، ولما خرج من القسم دون أن ينبس ببنت شفة ، ساورني و انتابني إحساس غريب انتفضت على إثره من الكرسي الذي جلست عليه بعد طول الوقوف كما انتفض العصفور بلله القطر ، فوجدت نفسي أخرج من باب القسم و أنادي على التلميذ الذي سمحت له بالخروج و آمره بالعودة الفورية نحوي قبل أن يتوارى عن الأنظار ، و تزيغ عنه الأبصار ، فعاد مندهشاً حائراً لتراجعي عن السماح له بالخروج ، فلما وصل إلى مكان وقوفي بجانب الباب سألته عن الدافع الذي حدا به للخروج من القسم خلال فترة الفرض الكتابي ، فأجابني بنبرة الواثق الهادئ انه متوجه إلى مكان الحنفيات للشرب ، وعندما أخبرته أن اليوم هو أول يوم من شهر رمضان الكريم ضرب جبهته بكف يده مرتين ، و قال : لا حول و لا قوة بالله ، أشكرك يا أستاذي جزيل الشكر على تنبيهك ، و أردف مازحاً قبيل الدخول إلى القسم : إن هذا الفرض الصعب هو الذي جعلني أشعر بالظمأ رغم برودة الطقس و أنساني أننا في اليوم الأول من شهر رمضان الفضيل .
أود بعد نهاية سردطرفتي التربوية التاسعة أن اهتبل مناسبة شهر رمضان الكريم لأتوجه بهذا الدعاء إلى المولى عز وجل :اللهم فاجعل قولنا لك مسموعاً، و فكرنا فيك مرفوعاً، و دعاءنا لك مجاباً ، و علمنا بك صواباً ، و رغبتنا فيك صادقة ، و شواهدنا بآلائك ناطقة، اللهم إنا سألناك محتاجين فأجبنا، ولذنا بك عاجزين فقونا، و اعترفنا بحكمتك فاقبلنا، و خضعنا لقدرتك فارحمنا.
دمتم أعزائي القراء في رعاية الله وحفظه ، لقاؤنا يتجدد مع طرفة تربوية جديدة في مطلع الشهر القادم . و الله ولي التوفيق .
بقلم الأستاذ الحسين أقليد
الطرفة الأولى : صراع مع المرآة
الطرفة الثانية : كلاب ضالة داخل قسمي
الطرفة الثامنة : التلميذ الحائر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله صحبه أجمعين
ثم أما بعد
ارى ان المفاجأة رمضانية بامتياز وما احلاها من مفاجأة، في قلب الرمضاء شهر رمضان، الشهر الذي تفتح فيه أبواب الجنان وتغلق فيه ابواب النيران وللصائم يشتاق باب الجنة الريان. كما أرى استاذي ولعلك تقاسمني الرأي انني أول من كتب تعليقا على هذه الطرفة الرمضانية ويا له من شرف كبير.
دائما يكون اليوم الأول من شهر رمضان الكريم متميزا بحكم انه اول ايام الصيام وله من الصعوبة ما له، فالمرء يكون متعودا على نظام معين طيلة السنة فياتي رمضان ليغير من هذا الايقاع المعهود سواء اكان ذلك في الغذاء او في النوم او في العمل او الدراسة، فيحدث نوع من الارتباك نتيجة هذا النظام الجديد لكنه نظام ما نلبث ان نتعود عليه وننسجم معه، فرمضان هو الشهر المميز عن باقي الشهور وله نكهة خاصة يصعب على الكثير مفارقتها وتوديعها عند رحيل الشهر الكريم، شهر الصيام والقيام والقرآن الكريم.
نحن في اليوم الثاني عشر من شهر رمضان الكريم، نعيشه في يوم قائظ من شهر غشت، جالس اكتب التعليق وبجانبي صندوق الحاسوب كأني بجانب فرن ساخن في غرفة ساخنة رغم النافذة المفتوحة. فالحمد لله على نعمة الصبر هذه النعمة التي تجعل الانسان المسلم يتميز عن باقي البشر بتحمله الجوع والعطش خاصة في الصيف، فالحمد لله على نعمة الإسلام.
اقترب موعد المغرب، فطورا هنيئا استاذي الحسين وأسأل الله الكريم الرحيم ان يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام.
الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بسم الله الرحمن الرحيم , أخي عبد الكريم رمضان مبارك كريم . اشكرك جزيل الشكر على مداومتك في قراءة طرفي التربوية و تقضلك بالتعليق عليها , وفاؤك يشجعني و حسن سريرتك تجعلني دائما أقر أنه مازال يوجد في هذا العالم من يتحلى بالخير و الطيبوبة . حفظك الله ورعاك,
فعلا طرفة تعبر عن النسيان فهو متعة للمتالمين من وحشة الاحبة وايضا هاجس لكل تلميذ من الفرض ..التلميذ كان فاقدا لتركيز مما انساه انه برمضان …..
مازلت اذكر لكم ايضا طرفة كنت يااستاذى قد سردتها لنا موسم 2000 عندما ذهبت لطبيب وقمت بنسجيل قسم الاطبه والممرضة محتاره حسبت انك من ذوى الضرائب ……
فعلا كلام كثير من ناس مر على اذانها لكن دوما اغلى ناس نحتفظ بما قالوه لنا ….
أشكرك جزيل الشكر على حسن اهتمامك بطرفي قراءة وتعليقا، و احمد الله و اشكره على نعمة التواصل الحميمي الصادق بيني و بين تلاميذي القدامى ، حفظك الله ورعاك .
رمضان مبارك سعيد . لازالت جعبة استاذنا اقليد مليئة بالطرف وهذه واحدة فريدة لأن مسيرة السي الحسين التعليمية طويلة ومليئة بالانشغالات الصفية التي جعلت منه استاذا متحسسا لنبض قسمه مهتما بأمور تلاميذه . هذا الاهتمام سببه حب المهنة والاخلاص لها . لازلنا نترقب المزيد وبارك الله في قلمك وفي ذاكرتك
رمضان مبارك سعيد ، شهادتك يا أخي خياط الزبير أعتز و أزهو بها ،لأنها صادرة عن أستاذ له حضوره الوازن و المتميز في مجال التدريس و الشعر… ، بورك فيك
أيها الأخ العزيز ، تقبل مني تحياتي الصادقة.
Encore” Lhou” , le messager des anecdotes fait son apparition!
Très belle cette neuvième, présentée dans un style aussi raffiné que d’habitude.
Il faut vraiment du cran pour écrire sous les chaleurs de ces derniers jours. Les maisons sont devenues de vrais fours. J e vous dis bravo collègue!
Seuelement, Existe-t-il pour nos élèves d’aujourd’hui des évaluations faciles? hahahahahahaha.
أشكرك يا أخي بلوندو على تشجيعك الدائم و المتواصل ، فهو المهماز الذي يستنهض همتي للكتابة و يطوقني برسالة لا يمكن لي التنصل منها، بورك فيك ، وحفظك الله أنت و اسرتك الكريمة من كل سوء .
awalan ramadan karim li ostadi l3aziz wa kol 3am wa anta bi alf khayr torfa jamila natamana an tab9a daiman tothifona bi kitabatik fi hada rokn atamana laka siha wa tol al 3omr wa chokran
أشكرك جزيل الشكر على حسن اهتمامك بقراءة طرفي و شغفك بها ، رمضان كريم وسعيد ، حفظك الله ورعاك.
امين يا استاذنا العزيز وأتمنى من الله لك كامل التوفيق فشكرا لك على هذه الطرف المعنونة بجملة يخفق لها جميع التلاميذوالله اشتقنا مثل هذه الفروض .اصبحت في قلوبناساكنا رغم اني لم ادرس عندك يوما.وفي الأخير سأطلب منك طلب صغير هم أن تبلغ سلاميلأستاذي العزيز وصاحب النصائح المفيدة عبد الحميد الداودي.وشكرا لك كثيرا
وأنا في انتظار الطرفة العاشرة بإذن الله
أشكرك يا اخي محمد دالي على طيبوبتك و حسن ثنائك على ما اكتبه من طرف تربوية ، بلغت سلامك الحار و الصادق إلى الأستاذ العزيز عبد الحميد الداودي ،وهو جاري ، و انعم به جاراً ، و بدوره يبلغ لك سلامه الحار و تحياته الصادقة . حفظك الله يا أخي محمد دالي ورعاك.
ramadan moubarak sa3id ya oustadi watamana mina allah an takouna fi ahsani hal wa an takouna masroura bi hada l kami l hael min atalimd aladin youhibounak ka ahsen oustad kama ou wajiho tahiyati ila oustadi zoubiyar wa oustadi l hayani wa an takono fi tamam asiha
رمضان مبارك سعيد ، أشكرك جزيل الشكر على كلمتك الطيبة ، و أرجو من العلي القدير أن يوفقك في كل ما تقومين به من أعمال يابنت الوطن من بلجيكا ، تقبلي سلامي و سلام الأستاذين الفاضلين الزبير خياط و الحيان ,
تبآرك الله عليك يآ اسي حسين
بارك الله فيك يا أخي حسن ، و رمضان مبارك سعيد .
merci beaucoup car malgré le ramadan et la chaleur tu n as pas oublié tes lecteurs.
أشكرك يا أخي مهتم على حسن اهتمامك بطرفي التربوية، وسردها التزام مني -لا محيد عنه – مع القراء الأعزاء ، أرجو من العلي القدير أن يوفقني في سردها و أن أكون عند حسن ظنهم ، أجدد لك الشكر يا اخي مهتم ، و رمضان مبارك سعيد,
رمضان كريم للجميع
جميل جدا أستادنا الكريم ننتظر منك المزيد و ألف شكر
رمضان كريم سعيد ، أشكرك يا أخي مجيد جزيل الشكر على ثنائك الطيب و تشجيعاتك ، أرجو من المولى عز وجل أن يوفقك و يحفظك من كل سوء .
استاذي الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وبارك الله لكم في عمركم ان شاء الله
صحيح استاذي الكريم لم اكن ازور الموقع من قبل ،ربما اني لم اكن اتوقع ابدا اني ساجد به استاذي الكريم ،واعز اصدقائي،في الدراسة من امثال خالد البدوي ،ورشيد محيي الاخوة الاصدقاء الاعزاء علي كثيرا ،وبعد ان اعدكم اني سابقى وفيا لقراءة كتاباتكم القيمة الهادفة ،ساهمس في اذانكم كلكم اساتذتي ،واصدقائي اني اشتقت اليكم كثيرا .تحياتي لك استاذي الكريم ،وتحية لكل من يتذكر اسمي من اصدقائي الكرام ،وتحية لجميع قراء موقع زايو سيتي .
بسم الله الرحمن الرحيم ، صورتك يا ولدي محمد تقني ما زالت ماثلة أمام ناظري ، تلميذ مؤدب و ذو شغف كبير و كلف في التحصيل الدراسي، و كنت بدون مجاملة و لا رياء من أحب التلاميذ عندي ، و لا غرابة في الأمر فأنت منحدر من أسرة كريمة تحب العلم و تتفانى في تحصيله ، بورك فيك يا ولدي محمد تقني ، واشكرك جزيل الشكر على تفضلك بقراءة طرفتي التربوية . حفظك الله و رعاك .
رمضان مبارك سعيد .
برنامج على الرصيف كان ناجحا ولكن السؤال المتعلق بمعركة انوال
فهنا ارتكب الخطا
القائد للمعركة التي وقعت يوم 21 يوليوز 1921 لم يكن الوالد وانما كان الابن وهو محمد بن عبد الكريم الخطابي و سننتظر ما سيقوله محمد العربي المساري حسب ما نشر في هيسبرس عن ما اخفاه اللنظام وشكرا استاذي
أشكرك يا أخي يوسف زعناني على حكمك الطيب الذي أصدرته في حق مسابقة على الرصيف ، تبقى ملاحظتك التي سقتها عن اسم بطل معركة أنوال محمد بن عبد الكريم الخطابي صحيحة و دقيقة ، وقد سبق لي في كلمة شكر وتنويه أن أجبت عن ملاحظتك ، و لا ضير أن أعيد كتابة ما ذكرته ضمن الردود لتعم الفائدة:
أشكرك يا أخي يوسف زعناني على ملاحظتك الدقيقة و الدالة على حسن تتبعك لما أكتبه و أقوله في موقع زايو سيتي ، بالنسبة إلى اسم قائد معركة أنوال المجيدة ، فقد عرف بعدة أسماء و ألقاب، إذ اشتهر في الريف بمولاي محند ، القائد محند ، السي محند ، ميس نسي عبد الكريم ، الفقيه السي محند ، الرايس مولاي محند، المجاهد الكبير، الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي، و اشتهر دولياً بعبد الكريم الخطابي و هو اسم والده الذي يعتمده كبير من الباحثين .
أجدد لك الشكر الجزيل ، و حفظك الله ورعاك
أستاذي الفاضل.
بعد طول غياب عن الكتابة والتعليق, أبيت أن لا يكون تدخلي الأول على هذا الموقع العزيز إلا على صفحتك وفي زاويتك.
سعدت أستاذي العزيز بلقائك ورؤيتك وإن كان لقاء ووداعا.
تمنيت أن يجمعني بك لقاء مطول أحكي لك عني وتحكي لي عنك, لكن ظروف هذا الزمان وتكاليفها أبت إلا أن أراك رؤية شهب يمربين أعيننا في ليلة مقمرة صافية. لكن ما طيب خاطري هوأنك كنت آخر من ودعته حين رحلت عن البلدة والديار. فبقي طيفك يرافقي في سفري ولا يزال, وآنس وحدتنا في طريق العبور وأنسانا ما لاقيناه من أعباء الطريق وجور سلطاتنا في أماكن العبور, والتي سآتي على ذكرها يوما لأنها تستحق منا أكثر من كلام.
أما الآن فأنا بصدد كتابة شبه طرفة حدثت في قسمك أيام كنا تلامذتك( ولا نزال). أتمنى أن تروقك وتذكرك ببعض شبابك الذي أفنيته في سبيل تأدية رسالتك.
ننتظر منك الجديد.
تقبل مني أخلص تحياتي أستاذنا العزيز وللكلام بقية.
والسلام عليكم ورحمة الله.
بسم الله الرحمن الرحيم ، لقد غمرتني سعادة عظيمة حينما طرقت باب منزلي مهنئنا ومباركا لي و لأسرتي عيد الفطر السعيد و لتودعني على أمل اللقاء بي في العام القادم إن شاء الله ، ورغم أن اللقاء كان قصيرا ، لكنه كان يحمل أكثر من دلالة ، , أختزل ذلك , و إن كان مخلاً بهذه الدلالات الكثيرة : الاخ محيي رشيد من أسرة كريمة ، غرس فيه والده حب رجال التعليم و تقديرهم ، حفظه الله ورعاه ، فهو رجل تعليم أفنى زهرة عمره في تعليم النشء و تربيتهم تربية صالحة ، فلا عجب أن يكون هذا الشبل من ذلك الأسد.الحمد لله أنك وصلت بسلام إلى مكان عملك ، تقبل اصدق و أنبل تحياتي ، ودمت أنت و اسرتك الكريمة في رعاية الله وحفظه .
تحية عبقة لأستاذنا الجليل الحسين اقليد وسعداء غاية السعادة كتلاميذ سابقين بإطلالته علينا من خلال هذه الطرف التي تشكل جسرا نعبر فوقه إلى الماضي القريب ,وتذكرنا بأجواء الفصل الدراسي عامة بطرفه وأحاسيسه ومواقفه السعيدة والحزينة,ولا نخفيك شوقنا إلى تلك الايام الخوالي………فشكرا لك أستاذنا الكريم ….ومن هذا المنبر اسمح لي أن اشكر كل اساتذتنا الكرام في ثانوية حسان بن ثابت خاصة الاستاذ الزبير و الاستاذ لحياني والبدوي و الاستاذة نجمة وباطمي و الطويل و كليل و ابراهيمي و الوالي والتدلاوي و…………… ولا تقل لي “بضاعتنا ردت إلينا”فهذه بضاعة جديدة ……….ههههههههه نتمنى لك الصحة والهناء وطول العمر استاذنا الفاضل
الى الاستاذ الكريم الحسين اقليد .
انت يااستاذي العزيز والقدير جعلت حياتي لغزا كبيرا لقد وجدت السلام في اعماقي يناديني من الداخل كلما سمعت الى اقوالك الجميلة والنادرة اشعر بالامل من جديد والاجتهاد قدما نحو الامام استاذي الفضيل اشكرك
جزيل الشكر عن نصائحك ياجدنا الحنون والحكيم
تلميذتك وجدان حديقي