ككل عام ومنذ ان بعث نبي الامة يحل علينا شهر فيه عرج بالمصطفى الى السماوات العلى*من اجل فوز هذه الامة بالفردوس الاعلى* ولكن للاسف الشديد اغلب الناس غافلون وللذكر ناسيون .
رمضان فيه نائمون كيف تكون الحياة سعيدة والناس عن عبادة الله باعدون والاهواء تابعون.
لا يعقل ان يكون ابليس فائز في شهر هو بالاصفاد رابط* ياحسرتا على من اتخذ ابليس خليلا ونسي من خلقه دون لو ركعة بها ربه شاكرا.
اين تسير بنا هذه السفينة والبحر بنا غارق* لابدى ان تنتهي الحياة فلا سبيل لمن رحل بيديه خاوية.
شهر رمضان شهر العبادة والغفران* لايعقل ان يكون شهر اللهو والقمار والنوم الى ما بعد الزوال.
اذهب الى المقاهي كيف ستجد المغفل يضحك للدنيا على انها دائمة* مالسبيل وانت في قبرك هل اعددت للسؤال جواب .
اخي المسلم كفاك استهزائا بالدين فالحياة ليس لعبة لابدى لها من زوال* عذاب الله شديد من يصبر للدغة الشمعة ان تحرقه دون صراخ *ما ادراك كيف نار الاخرة من يغيثك مهما زدت في الصراخ
*اذ قال سبحانه كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقو العذاب**
اتاسف لوجود مروجي الشهوات كالسهرات والملاهي في هذا الشهر العظيم *دون استحياء من رب العالمين.
اصبحت المخدرات تشترى بالنهار لتهيئ لما بعد المغرب * بالليل ساهرون وبالنهار نائمون وبالعشي خاصمون* اذن يا امام قبل ان يكبر الخصام ونكون على ما فعلناه نادمون.
الصلاة واجبة في سائر الاوقات كيف اصبحت سلعة رخيصة تصلى على حسب هواك* منهم من يصلي في رمضان وان غاب رمضان غاب عن الاسلام *ومنهم من يصلي في العيد فان غاب العيد لايلتزم ولا يزيد.
بقلم *جواد فشتالي
نحن في حاجة إلى تربية إسلامية لهذا الجيل
وكما هو معروف العبادة في جميع الشهور يبقى أن شهر رمضان رمزا عظيما لأمتنا الإسلامية
من هذا المنبر أوجه تهنئتي لشباب مدينتي الصغيرة ذكوراً و إناثاً …نسأل الله أن يدخله علينا باليمن والبركات كما ألتمس منهم أن يجددّوا الثوبة ويتقوا الله فنحن لسنا بالمعصومين لنا أثام وأخطاء كبيرة عند البعض وصغيرة لدى الأخر
إنه شهر كريم فلنستقبله كما يجب بعيدا عن ما نهانا الله عنه والله المستعان والسلام عليكم
ليس الحزن على رمضان وانما الحزن على البعض ممن فرض عليهم رمضان الحزن على من يضن ان رمضان امساك عن الاكل والشرب نهارا وتعويضا بالنوم الحزن على من يقضي ليالي رمضان الابرك سهرا ولهوا وقمارا وغير دلك من تضييع للوقت ……شهر رمضان شهر التوبة والغفران فلنسارع للتوبة وتجديد الايمان في هدا الشهر الابرك لان دنوبنا كثيرة وتتفاوت من واحد لاخر /////من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم وما تاخر من دنبه///// اهنئكم بهدا الشهر الاعظم المبارك علينا وعليكم واسال الله ان يجعلنا واياكم من الصائمين القائمين . اعانني واعانكم الله
سلامي الى اختي شيماء وخالتي الغالية وعبد اللطيف وجدتي واقول لكم رمضان كريم وكل سنة وانتم بخير
ihzane 3ala nafsik..
ramdan 9adime…wasanasome inchallah
ramdan karim
رمضان بالمغرب بين العبادة و اللهو
bien dit ,merci beaucoup pour l’article
allah-ihafdak-akhoya-jaouad-mazid-mina-al3amal-amin
الحمد لله الذي جعل رمضان سيد الشهور ، وضاعف فيه الحسنات والأجور ، أحمده وأشكره وهو الغفور الشكور ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة أرجو بها الفوز بدار القرار ، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ، ومن اقتفى أثرهم إلى يوم الدين .
أمَّا بعدُ أيها الإخوة الكرام :
رمضانٌ له طعمٌ خاص وحديثه يجلو القلوب ومحبة خاصة وشعورٌ غريب لا يشعر به إلا المحبين العاشقين لهذا الشهر وما فيه من الخير العظيم العميم .
شهرٌ من أشرف الشهور ، وأيامه من أحلى الأيام ، شهرٌ طال غيابه فيأتي بعد شوق ، ويفد بعد فراق ، شهرٌ محفوف بالرحمةِ والمغفرةِ والعتقِ من النار ، أوله رحمة وأوسطه مغفرةٌ وآخره عتق من النار ، شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآنُ هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ، شهر الصيام والقيام ، شهر البر والإحسان ، شهر التوبة والغفران ، شهر تفتح فيه أبواب الجنان ، وتغلق فيه أبواب النيران ، فمرحباً بالضيف الكريم ، والزائر الحبيب ، الذي يصلح الله بمقدمه القلوب ، ويغفر بزيارته الذنوب ، ويستر بوصوله العيوب 0
* شهرٌ اشتهرت بفضله الأخبار ، وتواترت فيه الآثار ، ففي الصحيحين : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قـال : (( إذا جاءَ رمضانُ فُتِّحَت أبواب الجنةِ، وغُلِّقَت أبوابُ النار، وصُفِّدت الشياطين )) متفق عليه.
وإنما تُفَتَّحُ أبواب الجنة في هذا الشهرِ لكثرة الأعمال الصالحة ، وترغيباً للعاملين ، وتُغلَّقُ أبواب النار لقلة المعاصي من أهل الإيمان ، وتُصفدُ الشياطين فَتُغَلُّ فلا يَخلُصونُ إلى ما يَخلُصون إليه في غيره .
وَبُلُوغُ رَمَضَانَ وَصِيَامُهُ نِعْمَةٌ على مَنْ أَقْدَرَهُ اللهُ عَلَيْهِ . ويدُلُّ عليه حديثُ الثلاثةِ الذين استشهِدَ اثنانِ منهم ، ثم ماتَ الثالثُ على فراشِهِ بَعْدَهُمَا فَرُئيَ في المنامِ سابِقاً لَهُما . فقال النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : (( أليسَ صلى بعدهما كذا وكذا صلاة ، وأدرك رمضانَ فَصَامه ؟ فوالذي نفسي بيده إنَّ بينهما لأبعدَ مما بين السماءِ والأرض ِ)) أخرجه أحمد وغيرُهُ .
يا ذا الذي ما كفاهُ الذنبُ في رَجبٍ حتى عَصَى ربَّهُ في شـهر شعبانِ
لقـد أظَلَّكَ شهرُ الصَّومِ بَعْدَهُمَـا فلا تُصَيَّرْهُ أيْضـاً شَهْرَ عِصْيانِ
وَاتْلُ الْقُرآنَ وَسَبِّـحْ فيه مجتَهِـداً فَـإنه شِـهرُ تسبيـحٍ وقُـرْآنِ
كَمْ كنتَ تعرِف مِمِّنْ صَام في سَلَفٍ مِنْ بين أهلٍ وجِيرانٍ وإخْـوَانِ
أفْنَاهُمُ الموتُ واسْتَبْقَاكَ بَعْدهمـو حَيَّاً فَمَا أقْرَبَ القاصِي من الدانِي
* كان النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُبشرُ أصحابه بقُدومِ رمضان ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُبشرُ أصحابه يقُولُ ( قَدْ جَاءكم شهرُ رمضانَ ، شهرٌ مبارك ، كَتَبَ الله عليكم صِيَامَهُ ، فيه تُفْتَحُ أَبْوَابُ الجِنَانِ ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الجحيم ، وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ ، فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهرٍ ، مَنْ حُرِمَ خَيْرَهِا فَقَدْ حُرِمَ ) رَوَاهُ الإمامُ أحمد وَالنَّسَائىُّ .
قالَ بَعْضُهُمْ : هَذَا الحدِيثُ أصْلٌ في تَهْنِئَةِ النَّاسِ بَعْضُهُمْ بَعْضاً بِشَهْرِ رَمَضَانَ ، كَيْفَ لاَ يُبَشَّرُ المؤْمِنُ بِفَتْحِ أَبْوَابِ الجِنَانِ ؟ كَيْفَ لاَ يُبَشَّرُ المُذْنِبُ بِغَلْقِ أَبْوَابِ النِّيرَانِ ؟ كَيْفَ لاَ يُبَشَّرُ العَاقِلُ بِوَقْتٍ يُغَلُّ فِيهِ الشَّيْطَانُ ؟ مِنْ أَيْنَ يُشبِهُ هَذَا الزَّمَانَ زَمَانٌ ؟ وَفِي حَدِيثٍ آخَرَ : ( أَتاكُمْ رَمَضَانُ سَيِّدُ الشُّهُورِ فَمَرْحَباً بِهِ وَأَهْلاً . جَاءَ شَهْرُ الصِّيَامِ بِالبَرَكَاتِ ، فَأَكْرِمْ بِهِ مِنْ زَائِرٍ هُوَ آتٍ ) .
أَتَى رَمَضَانُ مَزْرَعَةُ العِبَادِ لِتَطْهِيرِ القُلُوبِ مِنْ الفَسَادِ
فَأَدِّ حُقُوقَهُ قـَوْلاً وفـِعْلاً وَزَادَكَ فاتَّخِذْهُ لِلمَعادِ
فَمَنْ زَرَعَ الحُبُوبَ وَمَا سَقَاهَا تَأَوَّهَ نادِماً يَوْمَ الحَصَادِ
tbarkallah 3la ssi jawad wald hkalti..wakirak dayer ahbibi..achakhbar al3a2ila wammalin dar osallam li 3la walidik o3la rafil o 3la marto..allah ihafdak assa7afi dyalna
tahyati awal khalti alah ihafda amimöun