LES PROFESSEURS D’HIER ET LA CULTURE DE L’EFFORT (11è partie )
PAR M. SELEM
L’un après l’autre, ils s’en vont tous un jour, nos professeurs, nos parents et tous ceux que l’on a aimés.Un soir, comme tous les soirs que Dieu faits, un matin comme il y en a depuis l’éternité, ils ferment lentement les yeux et s’en vont à jamais. Mohand Haddouti a surpris tout le monde dernièrement.Sa mort successive à sa présence aux festivités annuelles de Sidi Abdallah, constitue un signe fort pour la préservation et la transmission de ce patrimoine culturel. Longtemps avant lui, feu Farhi Said, comme d’autres professeurs, est parti à son tour laissant un immense vide et une grande tristesse.
Après sa retraite, monsieur Farhi est resté pareil à lui même. L’usure du temps ne l’a pas marqué. il a gardé pendant des années la même sérénité et la même démarche, celle de l’homme qui, dans une société en perpétuel changement, n’est jamais pressé.
Ces professeurs se sont acquittés de leur devoir, quand le professeur était encore professeur, quand l’élève était élève et quand l’école était encore école. Aujourd’hui, le professeur est un fonctionnaire, l’élève un ignorant alphabétisé et l’école une garderie qui, après avoir amusé l’élève pendant des années, l’abandonne seul face à son humiliation.
Que ces professeurs, qui ont fait de l’effort une culture, de l’enseignement un souci permanent, reposent en paix.
مواضيع ذات صلة
https://www.zaiocity.net/?p=31736
https://www.zaiocity.net/?p=30822
https://www.zaiocity.net/?p=29769
https://www.zaiocity.net/?p=36450
https://www.zaiocity.net/?p=37046
يارب اكرمنا في المعاش والمعاد …ويسر لنا امورنا وحقق لنا آمالنا
بارك الله فيك
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين
وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه
مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا
إذن فنحن أمام أصناف من الرجال منهم أهل ملحمة، وأهل مشأمة. والفرق بين رجال الملحمة ورجال المشأمة كبير جداً.
رجال الملحمة لهم عقيدة يدافعون عنها، وإيمان يحافظون عليه، وهمة يتحركون بها، وشرف أصله ثابت وفرعه في السماء، ليسوا نبتاً شياطنياً ينفصل عن أمته، أو ذيلاً إبليسياً يلتصق بغيره وتحركه الفتن والشهوات، أهل الملحمة عمالقة النفوس والعزمات، كبار العطايا والنفحات، خير لأمتهم، فخر لأقوامهم، مثل لأجيالهم، عزم لدينهم، نصر لمبادئهم، صادقو الوعد، أوفياء العهد، منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً.
RAHIMA ALAHO HADA AL RAJOL SI SAID FARHI .
جميل ان تعود بنا الذاكرة الى ايام زمان …كنا نحن اطفالا … لم نكن نعتبر ان الاستاذ على خطا ابدا، المعلم على الصواب دائما وابدا … كنا صغارا حقا … المدرسة، المعلم مصدر علمنا ومعرفتنا … في ذلك الزمكان لم تتح لنا قنوات للعلم والمعرفة من غير المدرسة والجامع والاستاذ والفقيه…وهؤلاء انفسهم لم يكلفوا انفسهم عناء البحث عن وسائل واساليب تربوية – بيداغوجية-للتلقين وتمكين التلميذ من المعلومة واعداده للتمكن من اكتساب تقنيات ومهارات التعاطي مع البحث فكانت الجدية تساوي عندهم الاستعمال المفرط للعنف ضد التلميذ وغرس الخوف والهبة في نفسه. اللهم ارحم من علمنا … وا تمنى ان يهتدي كاتب هذه النافذة الى صور لاستاذنا الكريم بوجطوي الذي لم يكن يؤمن بممارسة العنف على تلاميذه. واودان يبادر بعص اساتذة ايام زمان الذين اتيح لهم متابعة ما ينشر في هذه النافذة ان يدلوا بدولهم في ممارسات ايام زمان بمدرستنا . وانا على يقين انهم سيعتبرون انفسهم مخطئين وسيطلبون من تلامدتهم- قبل فوات الاوان – السماح والصفح ولن يجدوا سوى القلوب المتسامحة والصدور الرحبة وسيتفهم تلاميذتهم موقفهم …
تحية إجلال لهؤلاء الرجال الذين ضحوا بالنفس بالنفيس من اجل تربية المجتمع تربية حسنة وصادقة اطال الله في عمر الاحياء منهم ورحم الله الاموات منهم ولنا فيكم قدوة حسنة في هذا الزمن الرديء والفاسد فتحياتي لكم والسلام عليكم
رحمك الله أستادي سعيد فرحي وأسكنك فسيح جنانه
اتمنى لو تعطونا فكرة عن الاستاذ سعيد رحمه الله…من اي مدينة ينحدر وهل ابناؤه يعيشون بزايو
شكرا
بسم الله الرحمان الرحيم
إلى كل من كان له جهد إيجابي في تطوير بوابة زايو المدينة للأحسن، ولكاتب هذه السطور وقبلها الأستاذ سالم مقران تحية تقدير واحترام.
إلى روح والدي المربي الفاضل : سعيد فرحي
أديت، فأخلصت فوفقك الله في عملك وكسبت قلوب الناس.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم- إن الله تبارك وتعالى- إذا أحب عبدا نادى جبريل إن الله قد أحب فلانا فأحببه فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في السماء : إن الله قد أحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ويوضع له القبول في أهل الأرض.
رحمك الله وأسكنك وسائر موتى المسلمين فسيح الجنان.
عبد الكريم فرحي
Rahimaka allahou ya oustadana alfadil
agi AYMEN si SAID IBEN zaio kan yskon flhy eljadid
wachokren
salamo 3alaykom rahima lah si hasani wasi farhi wasi amraoui osi abdalah jabri arjokom an tada3o soratah rahimakom lah waskanakom fasiha jinanih
A YOUSSEF ESPANIA.
Kariben incha Allah.
ila yawmina hada la sowara lana lil marhom JABRI.
ROBBAMA hada el ousbour takounou lana sowar.
Me ha conmovido leer el presente artículo. En primer lugar dar las gracias a la persona que se ha acordado de estas maravillosas personas y en segundo lugar dar mi opinión.
A veces, nos viene muy bien homenajear a aquellas personas que nos han ofrecido muchas cosas, (saber, educación, alegrías, momentos agradables, etc…) a cambio de nada. Soy la nuera del Sr. Said FARHI, y de todo lo que me han contado de él solo puedo decir una cosa, que definiría todo mi amor y respeto hacia los FARHI, me siento SÚPER ORGULLOSA de pertenecer esta familia, pero lo habría estado más, si lo hubiese conocido en persona. ¡Qué pena! Sólo me quedo con su recuerdo, de ser un buen profesor, un buen padre y sobre todo, una buenísima persona difícil de olvidar.
La verdad es que, hoy día, sólo recibimos el nombre de profesor – alumno – colegio – …puesto que nada de esto refleja respeto. Hace años, el profesor lo era todo, era el centro del saber, transmitía saberes y los alumnos, desempeñando su papel, el de respetar, aprender y tener éxito en la vida … En fin, l7amdo li Allah, todavía queda algo por hacer, seguir luchando por esos alumnos que tienen ganas de seguir adelante y motivarlos con lo que les damos día a día.
Gracias por publicar este artículo y gracias por todos los comentarios que habéis escrito, nos agrada saber que todavía hay gente que se acuerda de sus antiguos profesores, y dedicarles bonitas palabras.
رحمك الله وأسكنك وسائر موتى المسلمين فسيح الجنان
الذكريات …….تكمن روعتها في تذكر أحاسيس لحظاتها..
القوة … مرحلة وتنتهي فلن تستمر إلي الأبد..
لماذا نعيش إن لم نكن سنجعل حياتنا معا أقل صعوبة..
What do we live for, if it is not to make life less difficult for each other.
رحمك الله وأسكنك وسائر موتى المسلمين فسيح الجنان.
الزمن الجميل ……..بدون تعليق شكرا علىالصور
رحم الله الأساتذة الأجلاء الصورة رقم إثنان وفيها السيد سعيد رحمه الله و السيد العمراوي الذي وافته المنية بعد الأستاذ السيد سعيد ويليهم المرحوم السيد محمد الحساني الجوهري رحمة الله
أساتدة أجلاء وكفى
لا معنى آخر تتنتهي عنده الكلمات فالخفي والجلي يجمعنا بهؤلاء . لانزال رغم المدد الطوال نحتفي ببصماتهم التربوية الفاضلة فقربهم من بعضهم في الصور دليل على قربهم الوجداني فاللهم اجمعهم في فسيح جنانك
الله يوفقكم إن شاء الله بما فيه خير للبلاد
رحم الله من انتقل إلى جوار ربه السيد سعيد و الأستاذ الفاضل محمد الحساني الجوهري و أطال الله في عمر من لا يزال على قيد الحياة ونسأل الله أن يرزقهم الصحة و العافية.
بسم الله الرحمن الرحيم.و العصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا و عملوا الصلحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر.
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين
Sanadkorou asatidatana al afadil almawjoudin fi soura w ntamana. Takhsis hafl kabir ala charafihoum. Rahimakoum Allahou jami3an.
بسم الله الرحمان الرحيم
بداية أشكر الأستاذ الفاضل سالم مقران على هذه المبادرة الحسنة الطيبة التي يسعى من خلالها إلى العرفان بالجميل والإقرار بالفضل الكبيرلأساتذتنا الكرام الذين بدلوا كل ما في وسعهم من أجل بناء جيل مثقف ومهذب ولعله نجد على سبيل الذكر الأستاذ والأب والمربي …(كداني) بحيث كان قدوة ونموذجا يحتذى به سواء من الناحية التعليمية أو التربوية. كماأود أن أتقدم إليه باسمي وبسم عائلتي(الجوهري) على تعزيته لنا وعلى حسن مواساته اثر وفاة والدي رحمه الله ورحم جميع المسلمين.
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه أجمعين
بداية أتوجه بالشكر الخاص للأستاذ الكريم سالم مقران على هذا العمل الطيب الرؤوف الذي يسعى من خلاله إلى العرفان بالجميل والإقرار بالفضل الكبيرلأساتذتنا الكرام المعلمين الأخيار الذين بدلوا كل ما في وسعهم من أجل تربية الأجيال وبناء جيل مهذب ومثقف ولعله نجد على سبيل الذكر الأستاد الفاضل (السيد سعيد وكذا السيد العمراوي) حيث كانوا قدوة ونموذجا يحتذى بهما سواء من الناحية التعليمية أو التربوية .
انا لله و انا اليه راجعون
تعازي الحارة والخالصة الي عائلة الاستاذ ومعلمي المرحوم سعيد فرح
بسم الله الرحمن الرحيم
المعلم
ينسى بعض الطلاب قدر وفضل معلميهم الذين بذلوا أعمارهم وجهودهم من أجل هؤلاء الطلاب
إن المعلم له فضل كبير على المجتمع حيث انه الرجل الذي يعمل ويساهم من أجل انتشار العلم
وشيوعه الأمر الذي يؤدي إلى رفع المجتمع كله ولذلك قال أمير الشعراء أحمد شوقي :
قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف وأجل من *** الذي يبني وينشئ أنفسا وعقولا
وإذا كان هذا شأن المعلم فإن لمعلم القرآن مرتبة تعلو كل مرتبة فقد قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم (خيركم من تعلم القران وعلمه ). وكل الرجال النافعين في المجتمع من طبيب ومهندس
وضابط وتاجر يدينون بالفضل لمعلميهم الذين حببوا إليهم العلم ،وقدموه لهم بأسلوب جميل ، ولم
يبخلوا عليهم بحسن المعاملة ، حتى أدركوا ما هم فيه من النجاح .فيجب على الطلاب احترام
المعلمين وتقديرهم لأنهم هم أصحاب الفضل عليهم بعد الله وعلى المجتمع بأكمله
وحفظ الله كل المعلمين الاحياء منهم ورحم الله الاموات منهم ومنهم المرحوم حمدان الطاهر و المرحوم البدوي احمد و المرحوم ناشط علي و المرحوم السي قدور و المرحوم الحساني و المرحوم القادري والمرحوم حليمي .
.