LES PROFESSEURS D’HIER ET LA CULTURE DE L’EFFORT.
Par Selem MOQRAN
“La crise de l’enseignement, la faillite de l’enseignement, un enseignement à deux vitesses, une sélection dès la maternelle…” Les jugements se multiplient et se rejoignent pour décrire l’échec du système d’enseignement. Parallèlement à ce constat, c’est surtout l’image de l’élève d’hier qui revient dans les discussions des parents. Hier encore , la majorité des élèves de la cinquième année primaire pouvait lire avec aisance, vocaliser un texte et procéder à son analyse logique jusqu’au dernier mot. Le calcul mental , avec la craie et l’ardoise, était un jeu, et la journée, clôturée par des comptines ou la diction de poèmes, se terminait dans l’enthousiasme. A la sortie, le professeur aidait les élèves à traverser la chaussée et s’en allait, les cahiers sous le bras pour la correction.C’était le temps où l’école se chargeait de développer chez l’élève les trois opérations de base: Lire – Ecrire – et Calculer. Contrairement au programme d’aujourd’hui, riche sur le plan artistique et scientifique, le programme d’hier se limitait à deux livres: la série IKRAA d’A. BOUKMAKH et BIEN LIRE ET COMPRENDRE d’H. TRANCHART. Les professeurs de Zaio, ayant travaillé avec ce programme sont généralement à la retraite et certains de leurs collègues, comme Si El BADAOUI, Si EL HASSANI et Si JABRI , ne sont plus de ce monde. Ceux qui ont été rencontrés , se disaient disponibles pour l’organisation d’une rencontre où ils seraient tous présents. Mais, même un mois aprés, l’âge, le froid et le temps n’ont pas permis ce rendez-vous. Cependant, ils étaient heureux de parler encore une fois de cet enseignement où ils avaient passé toute leur vie. Ils le faisaient, tantôt avec nostalgie tantôt avec enthousiasme comme au temps où ils avaient vingt ans.Parfois le regard porté au loin, ils évoquaient cette période où l’élève du primaire écrivait des lettres à ses parents à l’ Etranger.
Leurs jugements, subjectifs certainement, restent empreints de beaucoup de franchise et de sincérité. Pour monsieur Mostapha BOUBOUH, l’élève d’aujourd’hui travaille beaucoup et l’école lui demande trop.Son attention est constamment sollicitée par les diverses matières et le passage rapide d’une matière à l’autre l’empêcherait de se concentrer sur son travail. La séance de langage, qui a été supprimée, était importante dans la mesure où elle permettait à l’élève de s’approprier la langue et l’aidait à lire avec expressivité. Pour le salaire de l’instituteur, il répond en souriant:” En 1959 l’instituteur stagiaire touchait 592,50 DH et le titulaire 617,00 DH.”
Pour monsieur M’hamed FETHI, Les responsables doivent réfléchir sur un enseignement marocain.Ce n’est pas parce qu’une méthode a donné des résultats en Europe, qu’elle va les donner au Maroc. Le budget alloué à l’enseignement est différent.D’autre part le respect dû au professeur et les valeurs morales ne sont plus les mêmes.
Comme il n’était pas possible d’organiser cette rencontre où l’ensemble des professeurs retraités exposeraient leurs points de vue, je m’excuse auprès de ceux que je n’ai pas rencontrés, auprès de messieurs Moumni et Bouziani pour la discussion inachevée, comme je remercie messieurs El Makhfi et Tekni Abdellah pour leur hospitalité.
SI EL JOUHARI ET LE DEFUNT SI MILOUD ?……..
L’ EQUIPE DE FOOT BALL DE ZAIO EN 1969 A DROITE (LUNETTES) SI FETHI M HAMED
A DROITE SI FETHI M’HAMED A GAUCHE SI KEDANI EL MILOUD.
أستاذي وصديقي سالم
إنك عدت بي إلى الماضي لمدة 32 عاما حيث وجدت نفسي بجانب رجل عزيز علي أحببته وما زلت أحبه إالاستاذ أحمد البدوي رحمه الله ذلك الرجل الذي أضحى رمزا من رموز مدينة زايو ولا أحد ينكر خيره وما قدمه لهذه المدينة سواء في التعليم أو الرياضة. أما الصورة التي اختيرت كانت لحسن الصدفة للقسم الخامس إبتدائي وأنا أجلس في مؤخرته
chokran zaio city wa chokran li salam barak alaho fik
السلام عليكم و رحمة الله
اشكر استاذي سي سالم لكن الفت نظره الى انه غيب شخصية لا يختلف اثنان على عطائها وذكراها الطيبة في مجال التربية والتعليم و تكوين النشء فانا ارى له فضلا كبيرا على العديد من ابناء مدينة زايو انه السيد الاستاذ جابري عبد الله رحمه الله و اسكنه فسيح جناته و شكرا
jamil ….rahima allaho kol rijal ta3lim….kada lmo3allimo an yakona rasolaaaaaaaaaaaaa
limada la to3tona asma2 talamid akhi alkarim….nata3arraf 3ala abna2 zaio al-ahya2 minhom wal-mawat….
السلام عليكم و رحمة الله
اشكر استاذي سي سالم لكن الفت نظره الى انه غيب شخصية لا يختلف اثنان على عطائها و ذكراها الطيبة في مجال التربية و التعليم و تكوين النشء فانا ارىبان لها فضلا كبيرا على العديد من ابناء مدينة زايو انه السيد الاستاذ جابري عبد الله رحمه الله و اسكنه فسيح جناته وشكرا
من هؤلاء في الصورة بالملعب….اعطوا لنا الاسماء اذا سمحتم
السلام عليكم ورحمة الله
جزااك الله خيرا أخي سالم على هذه المبادرة الطيبة
أسأل لله العظيم ربّ العرش العظيم أن يرحم كل من ساهم في تعليمنا ويغفر لهم ويكنهم فسيح جنّاته
أخي الكريم، فعلا هؤلاء المدرسين كانوا من نوعية خاصّة, وأنا أنظر إلى الصور أتذكر المعانات التي كنّا كتلاميذ نشعر بها. تعلّمنا الكثير والكثير ولكنّ طريقة التعلم كانت تكاد كلّها تكون عن طريق الترهيب. عشنا مرحلة من الخوف لا تطاق ويعجز اللسان عن وصفها. إنّك تخاف طول الوقت سواء كنت مجتهدا أو كسولا، كنت لاتأمن على نفسك. كان الخوف يرافقك إلى البيت وفي الشارع. وما زلنا نعاني لحدّ الآن من تداعيات تلك المرحلة. هذا من باب تحذير المدرّسين الجدد وليس من باب انتقاد القدامى. إنّنا نحيي كلّ من علّمنا ولكنّنا لا نريد نفس طريقة التعليم لأبنائنا وأحفادنا. رحم الله من انتقل إلى رحمة الله ووفق من يعلّم أبناء المسلمين
الهدف من التعليم ليس فقط تحصيل العلم وإنّما إنشاء جيل من صلب الإرادة قويّ الشخصيّة, جيل منتج و فاعل… جيل يستطيع الثبات في المواقف التي تحتاج إلى ثبات… وليس جيل مشحون بالعلم ولكنّه مهزوم نفسيّا لا يقدّر ذلك العلم ولا يستطيع أن يعمل به ويفعّله…إلخ
أرجو من الاخ سالم وكلّ من لديه صورا مثل هذه أن يعرضها على هذا الموقع فإنّها فعلا كنز تجسّد تاريخ زايو
تحية للقائمين على زايوسيتي
السلام عليكم
جزا الله الإخوة القائمين على زايوسيتي خير الجزاء
هذه الصور كنز من الكنوز، لقد نبهتني إلى فكرة أرشيف صور لزايو وأولاد زايو
أرجو من المسؤولين على الموقع أن يخصصوا صفحة للأرشيف، وكل من لديه صور قديمة يضعها على الصفحة، إنّنا بذلك سنحفظ قدرا كبيرا من تاريخ زايو
بارك الله فيكم
والسلام
La photo sur le terrain:
Debout au milieu: EL BADAOUI AHMED
Assis au milieu: TEWFIK AHMED ( EX. Directeur du lycée)
Assis à droite: BOUBOUH Mostapha
Si JABRI ABDALLAH que Dieu l’ait en sa sainte miséricorde.
Merci pour la remarque.Le nom du défunt sera mentionné ce soir à côté de celui de ses collègues . Je vous présente à vous ainsi qu’ à la famille de Si JABRI et à son ami M’SAAD Allel toutes mes excuses
rahima allah kol alasatida alladina saba9ouna ila dar alba9ae si mohamed halimi si jabri si nachat si sa3id si kaddour si tahar si amraoui ……lai7a tasta7i9 an todkarr
merci benmhdi
les autres????
لكـل واحد منا ذكريــات جميلة محفورة في ذاكرته بخصوص مرحلة متميزة من حيـــاته ألا وهي مرحلة التعليــــــم الابتدائي ، مدرستي كـــانت قريبة من منزلنا وبعض المدرسين كانوا يقطنون بحينا ، في الشـــارع حينما كنت ارمق معلمي كانت فرائصي ترتعد وكنت أســـــارع إلى تغيير الوجهة حتى لا أتقـابل معه لكي لا يسألني لماذا أنا في الشارع ولست في المنزل لمراجعتي دروسي ،
في ذلك الزمــان كان المعلم يتمتع بالهيبة والاحترام الكبير لدرجة أننا كنا نتسابق لحمل حقيبته الدبلوماسية (المحفظة ) لكي نزهو بهــــــا أمام أ قراننا وكم كان محظوظا منا من يظفر بأخذ حقيبة المعلم إلى منزله أو المدرسة .
في قاعة الدرس تعرضنــا لجميع أشكـــال التعذيب والتنكيل ” الفلقة وما أدراك ما الفلقة ” ورأينا النجوم في عز النهــــــار ، وقد كنت من المحظوظين لأنني كنت تلميذا يحفظ دروسه ، فمعلمي لم يكن يتســــامح مع من لايحفظ جدول الضرب والقرآن الكريم ، واليوم حينمـــا التقي ببعض أصدقـــائي الذين درسوا معي في مدرستي الحلوة نضحك ونحن إلى تلك الأيام .
في مدرستي كنا نسعد كثيـــرا لما يأتـي بعض الأطبـــاء سنويــــا للكشف علينا وقد كنا نتغامز ونصاب بالهستيريا حينما كانوا يطلبون منا أن أن نتبول في أحد القـارورات الصغيرة وأتذكر احد أصدقائي الذي كنا نخيفه ونقول له أن الذي يتبول في هذه القــــــــارورة سيطـــالبونه بعد فحص البول بشربه ونظرا لسذاجة صديقنا فقد امتنع عن التبول في القـــــارورة بحجة أنه غير مستعد الآن للتبول ، فبدا الجميع يضحك حتى المعلمين ،لكن سرعـــــــان مااكتشف معلمنا المؤامرة وتعرضنا إلى ” تجباد الودنيين ” فاولائك الأطباء لم يكونوا يكتفـــــون ببولنـــا بل كانوا يقومن أيضا بتلقيـــحنــــا ضد جميع الأمراض الفتاكة ” الجذري ، بوحمرون، السل …. ……” لدرجة أن تلك الحقن التي غرزوها في أذرعنـــــا مازالت آثارها بادية علينا إلى اليوم .
في زماني أوقات الفراغ كنا نقضيهــــا غالبـــــا في لعب كرة القدم ” ديــــــال الميكة ” لم تكن هناك العاب فيديو ” بلايس تايشن” ولا فضائيات ولا انترنيت ، فقط بعض المحظوظين منا كانوا يتوفرون على تلفزيون بالأبيض والأسود ، لم نكن ننعم بمشــــاهدته في غالب الأحيان لكوننا كنا نستسلم للنوم قبل ان يشرع في بث الإرسال على الســــابعة مساء ، كنا ننام باكرا للاستعداد لليوم الموالي للدراسة أتذكر انه حينما كنا نشتكي لآبائنا من الضرب المبرح الذين نتلقـــاه من الســـــــــادة المعلمين كانوا يتممون الجزء الثاني من عملية الضرب ، فآباء ذلك الزمـــان كانوا يحترمون المعلم كثيرا على عكس بعض آباء اليوم بمجرد مايتجرا أحد المعلمين مثلا على ضرب ابنه تجد ه يســـارع إلى وضع شكاية بالمعلم لدى وكيل الملك ، وان وصل الخبر إلى جميعية ماتقيس تلميذي فانتظر الساعة .
فترة الاستراحة كانت تحترم حيث أنه بمجرد ما كـــــان يدق الجرس تجد المعلم في القسم ، عكس يومنا هذا حيث نجد بعض المعلمين ( ات ) يتركـون التلاميــــــــذ لمصيرهم ويبدؤون في الكلام الفـــــارغ تمر الساعات وهم يناقشون مواضيع تافهة أو أخرى ليس وقتهــــــــا كالحديث عن مشــــاكلهم العــــــائلية و التكاليف والانتقال والنقابة ( اوديك المدرسة شحال فيهـــــا من فائض ) ضـــــاربين مصلحة التلميذ في عرض الحائط بل الأكثر من ذلك تجد بعضهم يتقـــاضى أجرتين على رأس كل الشهر ، أجرة التعليم العمومي واجرة أخرى للدروس الخصوصية التي يقيمهــا للتلاميذ الميسورين الذين يحصلون على نقاط مرتفعة نتيجة التحاقهم بمنزله الذي يحوله إلى مدرسة .
أين نحن من أيام زمان حين كان المعلم لايفرق بين عمر وزيد الكل سواسية ولم نكن نسمع عن دروس خصوصية أليست مدرستي حلوة ؟
في مدرستي كنــــا نفرح جدا بالأعيــاد الوطنية كالمسيرة الخضراء وعيد العرش حيث كانت هناك لجان
تعمل ليل نهــــار لإنجاح هذه التظاهرات ، كان المعلمون والمعلمات يطلبون منا أن نجلب سروالا أسودا وقميصا أبيضا أو بذلة رياضية لتخليد هذا الحدث حيث كانت تنظم استعراضــات في الشوارع الرئيسية الكل يشـــــارك ومن لم يسعفه الحظ لاقتناء البذلة كان يقف على جنيات الشوارع التي كنا نمر منها وكم كنا سعداء حينما كنا نرمق ذوينا واصدقائنا يشاهدوننا ونحن نرد اناشيد مثل : صوت الحسن ينـــادي بلسانك يا صحراء …. فرحا بذكرى استرجاع الصحراء المغربية، كانت أياما جميلة ولا نعرف لماذا لم تعد مدارس اليوم تقوم بهذه الاحتفالات و الاستعراضــــــــــات ؟؟ حينما كنا نصــــل إلى الساحة الكبيرة المخصصة للاحتفال نجد هناك ناسا كثرا من كل الأطيــــــاف كل المدارس مشاركة الفرحة كانت كبيرة وأتذكر بالمناسبة السيد فرحات ، حيث كنا نلقبه بمصطفى العلوي حين كان يلقي خطابات وأشعارا بمناسبة عيد العرش والمسيرة الخضراء تزيدنا حماسا .
أما اليوم مدرستي غيروا اسمهـــــا أطلقوا عليها اسم مدرسة النجــاح في إطار برنامجهم الاستعجالي الجديد فالوزارة المسؤولة عن التعليــــــم مصدومة من تقرير التنمية البشرية الذي يضع المغرب في مرتبة متخلفة جدا من سلم التنمية البشرية .
مصطفى الوردي
Bravo Mr El Ouardi , vous avez dit tout ce que je voulais dire , je termine par : , التلميذ يريد رجوع مدرستي الحلوة
atadakarou-hadihi-alayam-1975–1976-indama.kana.ahmed-.albadaoui-moualimi–lakad.raeytou-hadihi-asoura-fa-tadakrtou.tilka-alayam-fa-bakayt-fala-ansa-asdikae-madrasat.abdelkarim-.
il faut faire les photo dans ses cadres historiques , et aussi la 1° photo il ma touché beacoup c est dans abd lakrim o koi,???
التاريخ يعيد نفسه اسود كبرى طواها النسيان في مدرسة عبد الكريم الحطابى بزايو ايام زمان مادا عساي ان اقول مدرسة عبد الكريم الخطابي كان يوجد بها عباقرة كبار يلعبون جميع الادوار وفي جميع الميادين اعطوا الشئ الكثير من جهدهم لابناء المدينة وخصوصا الفقراء واصحاب الحاجات الخاصة ومن هنا اقف اجلال وتقدير واحترام لهده الشخصيات الكبيرة التي دكرت او لم تدكر في مقال البروفيسور مقران سالم ولنا عودة
هناك أشياء أخرى تذكرني بمدرستي عبدالكريم الخطابي. إنه المطعم الذي كان يتواجد قبالة الإدارة بجانب قسم سي سليمان.فوجبة الغذاء شيء من البصارة في قدح الألمنيوم وربع خبزة حيث كنا نجلس على أكوام من الحطب. يالها من لذة
salam a3rif si badawi fi 1980 3indama konto adroso fi i3dadiyat alal al fassi lam adros al ibtidai fi zaio bal fi beni said lakin jiito ila zaio ma3a al ostad zarrou mimoun kana yodaris al ijtima3iyat anadak karim lahaye holland
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
شكراً لكم على هذا العرفان بالجميل،ريحانة زايو و بن مهدي، و كذا الأستاذ سالم، وأنا أقرئ المقال و الأسماء الخالدة التي ذكرتم استحضرت رمزاً من رموز التعليم بمدينتنا المرحوم الأستاذ محمد الحساني الجوهري.فنسأل الله الفردوس الأعلى للذين رحلوا،و التوفيق لمربيي الأجيال الجدد و مزيداً من الإخلاص في العمل،فعندما كنت اطرح على أبي هذا السؤال لماذا تبذل كل هذا الجهد في عملك و أنت مدير المدرسة؟؟ فكانت اجابته دائما هذه أمانة في عنقي يجب أن أئديها على أكمل وجه،فمن غشنا فليس منا.كما قال صلى الله عليه و سلم.
limada lam to3tona nobda 3an hayat al-ostad lkarim badaoui rahimaho allah….
ay sana wolida? ayna qada marhalataho ibtida2iya? ayna darasa wa ayna darrasa….mada ichtaghala khilala ta3lim…. merci
D’autres photos seront publiées demain.
Des photos des années 1965, 1966 jusqu’aux années 90.
Des photos de l’ école Abdallah bnou yassine et l’école EL Amal.
Nous exprimons nos vifs remerciements à tous ceux qui ont participé à enrichir cet article.
Bonne année à tous. Que 2012 vous apporte ce que 2011 ne vous a pas apporté.
Encore une fois merci.
on attend avec impatience les prochaines photos
سلام عليكم و رحمة الله
اشكر استاذي سي سالم لكن الفت نظره الى انه غيب شخصية لا يختلف اثنان على عطائها و ذكراها الطيبة في مجال التربية و التعليم و تكوين النشء فانا ارىبان لها فضلا كبيرا على العديد من ابناء مدينة زايو انه السيد الاستاذ جابري عبد الله رحمه الله و اسكنه فسيح جناته وشكرا
جزاكم الله خيرا على هذه الصور وبارك الله في جهدكم
مفاجاة سارة انني اظهر في الصورة مع استادي الحساني رحمه الله واضعا يدي على وجهي وهو واقف انه زمن مدرسة الحلوة شكرا لكم
السلام عليكم ورحمة الله
بداية أتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ السيد سالم مقراني على هذا المقال وكذا موقع زابو سيتي و لزام علينا أن نترحم على كل المعلمين الذين ضحوا بسنوات عمرهم في مجال التعليم خصوصا في تلك المرحلة فاللهم تغمدهم بواسع رحمتك وأدخلهم فسيح جنانك فمدينة زايو إفتقدت العديد من الأطر وهنا أستحضر الأستاذ عبد الله جابري رحمه الله كما أشكر الصديق بدر على عرفانه وكل من ساهم في هذا المقال من إستحضار لماض يستحيل نسيانه فأتذكر في صغري لما كان والدي يسطر مذكراته السنوية للعام الجديد يكتب في أول صفحة آية قرآنية (بسم الله الرحمان الرحيم وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)هذا دليل على أن جدهم في العمل كان خوفا من الله كما سبق وأن ذكر أحد الزملاء
A HOUCIN TOUMI.
Merci pour la participation.Je connais le défunt JABRI Abdellah du temps du café “SADDIK” avec M’SAAD Allel, mais je ne connais pas ses enfants. si c’est possible d’avoir des photos, contactez Zaiocity.net. Merci.
salam arjo min zaio city an tanchora sowar li talamid i3dadiyat 3alal al fassi li sanat 1980 wa chokran karim bechr lahaye holland
السلام عليكم ورحمة الله
أود في البداية أن أتقدم بالشكر الجزيل لكل من ساهم في طرح هذا الموضوع ونشرتلك الصور المؤثره جدا
والله العظيم لقد فاظت عيناي بالدموع لما شاهدت بعض الوجوه وخاصة المتوفسن منهم رحمهم الله.
أنا من الأوائل الذين درسوا في مدرسة عبد الكريم الخطابي سنة 1960
قبلها لم تكن هناك مدارس رسمية بزايو كنا ندرس بأحد الكراجات اضن كانوا أين يوجد الآن متجر الحاج صالح لبيع مواد البناء كذلك قرأت في مدرسة كانت بداخل معمل الجبص آنذاك عند احمد مول الجبص وكان معلمونا في ذلك الوقت ،السيد اسويدي ميمون، السيد الحليمي السيد محمد الكبداني الذي ضرب ذات يوم الحسين ولد القائد البشير وذهب يبكي عند أخيه محمد ورجع معه للقسم فضرب المعلم بضربة قاضية اسقط له بها عدد من الأسنان .
في عهدنا كان كذلك السي قدور السي أشاريا معلمي في الفرنسية والسي سعيد والسي امحمد هنيرة والائحة طويلة .أما زملائي في الدراسة فكان كل من الحسين ولد القايد البسير،حسن ولد السي احمد الطبيب ،دردور البشير احمد علال قدور كذلك الجابري عبد الله رحمه الله الرجل المخلص من صغره أنا اعرفه منذ صغره وكان من المؤدبين جدا رحمه الله.
Merci M. Salam meilleur professeur,pour moi depuie toujours , vous êtes capable de faire beaucoup de choses pour nous merci
plus de bien à Zaio Chapou ville ……
المعلم الذي يلبس بذلة جلدية و يقف مع الاستاذ الجوهري هو الاستاذ اسي علي ناشط رحمه الله….ورحم الله استادنا الجوهري…
تلميذ سابق عند المعلمين ناشط والجوهري..سنة ٨٤ و ٨٥
رغم بساطة الوسائل التي استخدمت في تلك الفترة—طباشير, قلم, ودفتر… الا ان العبرة لم تكن في الكم بل في الكيف..وكان اساتدتنا رحمة الله عليهم يقدرون حق المسؤولية الملقاة على عاتقهم واليهم يرجع الفضل باساليبهم الصارمة في جعل التلميذ يلتزم بمهمته ويقوم بواجباته.
اما في الوقت الراهن فلا تستطيع ان تفرق بين تلميذ المرحلة الابتدائية والثانوية من حيث اللامبالاة….
فكرة جيدة زايوسيتي…فالصور مراة تاريخية
رحم الله الاسناذ السي احمد البدوي رحمة واسعة كان صديقي الروح بالروح اللهم اجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه الطاهرين الطيبين ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين.
في البداية أود أن أتقدم بجزيل الشكر والإمتنان للأستاذ سالم مقران على اهتمامه بأساتذتنا القدامى الأوفياء الشرفاء الذين أعطو الشيء الكثير وبدلوا كل ما في قصارى جهدهم من أجل بناء جيل مثقف ومهذب يضرب به المثل الأعلى للأجيال الصاعدة.
وفي الحقيقة ما أثار انتباهي هي تلك الصورة الجميلة والمؤثرة بحيث تذكرني بوالدي وأنا بجانبه مبتسما( رحمه الله ورحم جميع المعلمين وأسكنهم فسيح جناته ) كما أتذكر تلك الأيام الساحرة التي أمسيناها مع باقي الأصدقاء المحترمين خصوصا في مدرسة عبد الكريم الخطابي.وفي الأخير حتى لا أنسى أتقدم باشكر الخاص للصاهرين والمشرفين على هذا الموقع المتميز نتمنى لكم مزيدا من التفوق والتالق ومزيدا من الجهد والعطاء.والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
atlobo-bilmazid-mina.asowar-fin-howa.almoalim-asayad..hdidwan.abdallah-kana.moualimi-fi-sanat-1975—1977
عَسّو والجرس السحري
انا بدوري اعتبر نفسي من خريجي مدرسة عبد الكريم الخطابي1976- 1981
اتذكر عسو حارس المدرسة الذي كان من اذكى الشخصيات في المؤسسة كانت له الاذن الصاغية حتى للتلاميذ؟؟؟
اتذكر قطعة الحديد التي كان يضرب بها بين القضبان الحديدية للباب الخارجية محدثا رنينا سحريا مشيرا الى بداية الدرس .قد يعجز مهندسوا الصوت في صنع جرس يرن بذالك الحنان
اتذكر السنة التي حولوا فيها الساحة الخارجية للمدرسة الى مربض للحمير يا لها من فرجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتذكر الرحلة المدرسية التي كانت عيدا بكل مقوماته
اتذكر مطعم المدرسة اتذكر وجبة البطاطيس مع سردين العلبة ولا زالت وجبتي المفضلة واتعمد مزج البطاطا بالسردين الى اليوم
اما الجانب التربوي فاذا اخذنا الظرفية انذاك بعين الاعتبار فرجال التعليم قاموا بمجهودات جبارة
السي سالم اطال الله عمرك
نعم انا اتدكر با حماد بائع طايب اوهاري الدراري وانا متفق تماما مع الاخ الصغير سعيد ولكن نسي عمي لمسيح ويامنة جلطيط ويامنة البوهالية وبوجمعة البوكسور الخ رحم الله من مات واطال اللهلا في عمر من زال حيا الخ
آه منه ذالك الفول بالملح والكمون؟؟؟؟
كم من مرة حاولت طبخ الفول على تلك الطريقة. لكن دون جدوى
كما سخرت في المنزل كل القوى الطباخة من ام واخت وعمة وخالة لكن لا احد استطاع تقليد عمي حماد.
الوصفة السحرية أخذها عم حماد معه الى اين نحن ذاهبون
ايام قاسية لكنها بقيت راسخة في الذاكرة
اتتذكرون بائع الشوا بلا عظم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Je remercie tous les lecteurs de zaiocity.net pour leur présence, pour leur participation et surtout pour avoir fait de zaiocity.net un journal qui réponde à leurs attentes et leur aspirations. C’est un honneur pour la ville, c’est un honneur pour les enfants de Zaio aussi bien au Maroc qu’à l’Etranger. Vous avez tous quelque chose à apporter, quelque chose à partager: votre courage, votre volonté, votre expérience,votre tendresse… Ensemble vous pouvez faire beaucoup de choses.
Nos grands professeurs ne sont pas morts. Ils sont toujours vivants dans le coeur des petits enfants qu’ils ont un jour formés. Ces enfants qui sont des hommes aujourd’hui, cherchent à se reconnaitre dans le petit écolier d’autrefois.
Je remercie monsieur Khalid El Badaoui, les enfants de feu El Hassani, monsieur Fethi, monsieur Boubouh Mostapha pour leur confiance et pour les photos qu’ils ont bien acceptées de nous remettre, nous attendons d’autres photos qui seront publiées bientôt.
Je remercie les lecteurs pour leur témoignages d’amitié.
rahima allaho jami3 almo3aliin li 9arawna wkhososan lostad mohamed al jawhari hit kan ostad mokhalaq wamohtaram whada yach hado laho ljami3
نعم ياخي سعيد اتدكر الشوى بلا عضم وقد التقيت عمي عسو ودلك المدير الدي ياتي الى الاقسام ويقول واش عندكم اليوم ونقول بصوت عال الجغرافيك بتعليمات من المعلم السيد محمد البدوي اطال الله في عمره وعمرك ان شاء الله
مرة واحدة وزعوا علينا دفاتر 24 فيها صورة الجيش الملكي
البطاقة الوطنية التي كنا نؤدي ثمنها من الجيوب الفارغة لابائنا وكانت تسمى تعاونية الأمير سيدي محمد
السنة الوحيدة التي اتى فيها السيرك الى زايو في الساحة قبالة المدرسة
Merci monsieur Salem.vraiment tu nous as rendu à l’age d ‘or de l ‘enseignement.oui des hommes qui n ont ja mais pensé à combien ils touchent mais travaillaient sans cesse sans se lasser.des hommes qui ont travaillé jours et nuit pour etre utiles à l heure éléves.Maleureusement aujourdh ui les profs ne pensent qu à la fin du mois pour remplir leur poches et a dieu pour l enseignement.je suis un ancien éléve de l ecole el amal.quand j ai vu la photo des profs de mon école j ai pleuré car il ya 4 profs qui ne sont polus de ce monde;il y en a qui son t retraité ; d autres sont muté et ils ne reste que 5 des anciens je les respecte beaucoup car ils ont donné beaucoup a cette école et il travaille encore mieux que les prof d aujourd hui.j était éléve de monsieur ghazi; me femme aussi et mes enfants; vraiment c est prof qui travaille serieux et fait tous ses éfforts pour rentre trés bons ses éléves.merci à tous les enseignants.
fraht bzaaaf b sora li fiha lmo3alimin d madrasti madrasat al amal kant ahla l ayam min 1994/2000 vraiment hadchi zwin bzaaf merci bien mr salem et zaio city
Asalamo alikom warahmatoalah men nahari mimoun ela jameei alasateda aladien kano
yodaresoun fe 1969 be madrasat abdelkaremelkhtabe takabloe mene kateer mena aslaam
wachkran
chokran
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية حارة وعطرة لاستاذي وعمي السيد فتحي امحمد الذي درست عنده في سنوات 67/68 في القسم الخامس هو والسي استيلي واتمنى له طول العمر والصحة والعافية وكذلك السي استيلي